الصفحه ٤٢ : الأمر :
يا ناق سيري
عنقا فسيحا
إلى سليمان
فنستريحا
فقد جعل سير
ناقته
الصفحه ٤٣ :
البيت على ظاهره من القسم الأول. قال في باب الاستثناء :
والمفرغ لا يكون إلا في الإثبات. إلى أن
قال
الصفحه ٥٠ : حروف الجزاء تقلب الماضي إلى المستقبل تقول : إن أتيتني أتيتك قال أبو
العباس رحمه الله : مما يسأل عنه في
الصفحه ٥٤ : منكر ولا مرفوع استغنى عن الجواب بما تقدم.
ولم تجزم (إن)
شيئا فيحتاج إلى جواب مجزوم أو شيء في مكانه
الصفحه ٦٢ : بها لاحتجت إلى تحريكها لأنها بعد ألف وهي لا تحرك ، وذلك
قولك : اضربا وأنت تنوي النون ، وإذا أردت
الصفحه ٦٥ : لك واللام تحذف من أن كقوله
: أن تقتل أحدهما وأن كان ذا مال ويجوز أن تضيف إلى (أن) الأسماء تقول : إنه
الصفحه ٦٩ : مجيئك.
وقال سيبويه : (لو)
لما كان سيقع لوقوع غيره وهو يرجع إلى هذا المعنى ؛ لأنه لم يقع الأول لم يقع
الصفحه ٧٤ : قول بعضهم : غدت من عليه ومن ذلك
(إلى) وهي منتهى لابتداء الغاية ومنها (سوف) وهي تنفيس فيما لم يكن بعد
الصفحه ٧٨ : ما دخلت عليه في شيء فيحتاج فيه إلى عامل فيها.
قال أبو بكر :
وأنا أظن أنه مذهب أبي العباس يعني أنّ
الصفحه ٨٢ : حول السفه إلى زيد فخرج الرأي مفسرا
فكأن حكمه أن يكون : (سفه زيد رأيا) فترك على إضافته ونصب كنصب النكرة
الصفحه ٨٤ : قامت إلى جاراتها
لاحت الساق بخلخال زجل
وبمتنين إذا ما أدبرت
الصفحه ٨٩ : : (قيام زيد في داره) استغناء بذكر (زيد) ولو
قلت : قيام زيد في دار تمّ الكلام ولم يضطر فيه إلى إضمار فإذا
الصفحه ٩٥ : فعلا يصل من الشيء إلى الشيء ومن ذلك : أو فرقا خيرا من حبّ) ولو
الصفحه ٩٦ : النصب في قوله :شكا إلي جملي طول السرى.
الصفحه ٩٩ : نهيته فأنت ترجيه إلى أمر ، وإذا أخبرت فلست تريد
شيئا من ذلك ومن ذلك : (أخذته فصاعدا وبدرهم فزائدا