الصفحه ٤٩٨ : طرف اللسان أقرب إلى مخرج الراء منه الياء ألا ترى أنّ الألثغ
بالراء يجعلها ياء وكذلك الألثغ باللام
الصفحه ٥١٢ : زيادة
فإذا اضطر الشاعر فقصر فقد ردّ الكلام إلى أصله وليس له أن يمدّ المقصور كما لم
يكن له أن لا يصرف ما
الصفحه ٥٢٣ : مصطلاهما
وإنّما الكلام
: (جونا المصطليين) فرده إلى الأصل في المعنى لأنّك إذا قلت مررت برجل حسن
الصفحه ٥٢٤ : أخذ
السّرار من الهلال
فقال : أخذن
فرده إلى السنين ولم يرده إلى مرّ ؛ لأنه لا معنى للسنين إلا
الصفحه ٥ : ء
بساكن وما بعد حروف المضارعة ساكن فلما خلا الفعل منها واحتيج إلى النطق به أدخلت
ألف الوصل وحق ألف الوصل
الصفحه ١٣ : أن ما مضى لا يكون حالا؟. وحتى إذا رفع
الفعل بعدها ، حرف ، يصرف الكلام بعدها إلى الابتداء ، وليست
الصفحه ١٤ : . ومنه اختلف في قائله ، فنسبه الإمام
أبو عبيد القاسم بن سلام في أمثاله إلى المتوكل بن عبد الله الليثي
الصفحه ١٥ : تقرأ على وجهين (وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ
جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) [آل عمران
الصفحه ١٨ :
المستقبل من الفعل لأنك إنما تشترط فيما يأتي أن يقع شيء لوقوع غيره ، وإن وليها
فعل ماض أحالت معناه إلى
الصفحه ٢١ : وتقول على ذلك : غلام من تضرب أضربه قدمت الغلام للإضافة كما قدمت الباء
وهو منصوب بالفعل ولكن لا سبيل إلى
الصفحه ٢٤ : يكون جوابا ولا يحمل على (حتى) أنك تقول : حتى إن قسم شيء
أخذته يعني أنه معلق بالجواب فلا يرجع إلى (حتى
الصفحه ٢٦ : على الغاية وكأنك أردت إلى أن تحسب وحكى
الأخفش إن النحويين ينصبون إذا قالوا : سرت أكاد أو أدخل يا هذا
الصفحه ٢٧ : فلا تدخل عليه
العوامل وقد وضعته العرب موضع (ما) ؛ لأنه أقرب شيء إلى المنفى القليل كما أن أبعد
شيء منه
الصفحه ٣٣ : لازمة
لحرف الروي فرده إلى أصله فالتقى ساكنان الألف واللام التي أسكنت للجزم فحرك اللام
بالفتح لفتحة ما
الصفحه ٤٠ : النهي ؛ لأن النهي نفي فهذا الجزاء
على أنه لم ينقل فيه فعل إلى اسم ولا يستدل فيه بفعل على اسم ثم عطف عليه