الصفحه ٣٤٠ :
على منتجها تريد الحين وربّما بنوا المصدر على المفعل قال جلّ وعزّ : (إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ) وقالوا
الصفحه ٣٤١ : من تغيير يفعل غيروا إلى
الأخفّ فإذا جاءك شيء على قياس (يفعل) فاعلم أنّ الخفة قصدوا.
وإن جاء على
الصفحه ٣٥٦ : كان سيقع لوقوع غيره ياء تنبيه.
(من) : لابتداء
الغاية في الأماكن وكتبت من فلان إلى فلان فهذا في
الصفحه ٤١٢ : ء نفساوات ، وإذا نسبوا إلى :
ورقاء قالوا : ورقاويّ وأبدلوها في موضعين بدلا شاذا وقالوا : في فتيان : هؤلا
الصفحه ٤١٣ :
أسداس ، وإذا صغرت قلت : سديسة ويقولون : غلام سداسيّ فإذا زالت عن الموضع. الذي
قلبوها فيه ردوها إلى أصلها
الصفحه ٤٢١ : ء إلى الياء فسكنت الياء والتقى ساكنان الياء والواو.
وقال الخليل :
فحذفت (واو مفعول) وكانت أولى بالحذف
الصفحه ٤٢٨ : أنّ الواو والياء لا تعلّان واللام ياء أو واو لأنّهم
إذا فعلوا ذلك يصيرون إلى ما يستثقلون وإلى الإلباس
الصفحه ٤٣٨ : في حرف جاء لمعنى ليس باسم ولا فعل أو صوت
كالحرف فحكم هذا متى احتيج إلى تكريره أن تبدل همزة لتشبه ما
الصفحه ٤٦٦ : .
قال : وتقول في
مثال (قذعميلة من (قضيت) قضويّة لأنّها تصير في مثل النّسب إلى (أميّة) فيجتمع
فيها أربع
الصفحه ٤٧٠ :
فرارا من أن يصيروا إلى ما يستثقلون ولكنّه لا بأس بأن تقول في مدية :
مديات كما قلت في خطوة : خطوات
الصفحه ٤٧٧ : لأنّها لام متحركة قبلها فتحة ثمّ أبدلتها واوا كما فعلت
في النّسب إلى (رحى) حين قلت : رحويّ وتقول في
الصفحه ٤٨١ :
إلى الأصل وهو الواو فقلت : إودّ والذي كان أوجب قلب الواو ياء أنّها ساكنة
وقبلها كسرة فلمّا تحركت
الصفحه ٤٨٧ : اللسان من أدناها إلى منتهى طرف اللسان ما بينهما وبين ما يليها من
الحنك الأعلى مما فويق الضاحك والناب
الصفحه ٤٨٩ : الصوت إن شئت أما (العين)
فبين الرّخوة والشديدة تصل إلى الترديد فيها لشبهها بالحاء.
الخامس : الحرف
الصفحه ٤٩٧ :
الخاء مع الغين :
البيان أحسن
ويجوز الإدغام ؛ لأنه المخرج الثالث وهو أدنى مخارج الحلق إلى اللسان