الصفحه ١٦٦ : ) في الأصل يتعدى إلى مفعولين فإذا بنيته للمفعول
قام أحد المفعولين مقام الفاعل واقتضى مفعولا آخر ولا بدّ
الصفحه ١٧٩ : اسم مفسر لضمير ذي حال بعده لا تصلح ؛ لأن تكون خبرا عن
ذلك المبتدأ ، أو اسم تفضيل مضافا إلى المصدر
الصفحه ١٨٧ : زائدة يوصل بها إلى الساكن في الفعل والاسم
والحرف إذ كان لا يكون أن يبتدأ بساكن وبابها أن تكون في الأفعال
الصفحه ١٩١ :
شديد. والنقل تحويل الحركة إلى الساكن قبلها ، والغرض به إما بيان حركة الإعراب أو
الفرار من التقا
الصفحه ٢٠٩ : كلامهم فإذا اضطروا إلى مثل هذا في الساكن كسروا سمعناهم
يقولون : إنه (قدي) في (قد) ويقولون : إلى في الألف
الصفحه ٢١٠ : وأخاه أو زيدا أخا عمرو فالرفع يرده إلى القياس والأصل إذا جاوز الواحد كما
ترد : ما زيد إلا منطلق إلى
الصفحه ٢١٤ : نبرة كما هو
اصطلاح المتأخّرين ، لأنها تسهّل إلى ياء والحجازيّون وهم أفصح العرب وأكثر السّلف
يسهّلون هذا
الصفحه ٢١٩ : ؛ لأن الألف أقرب الحروف إلى الهمزة
ولا يبدلون ياء ؛ لأن الألف الآخرة تسقط ويجري الاسم في الكلام.
الضرب
الصفحه ٢٢٠ :
الحركة ؛ لأن النقل يؤدي هنا إلى أن تنكسر الواو بعد ضمة فتصير مثل قول وهو مرفوض
في اللغة وقول بالتشديد
الصفحه ٢٣٦ :
ذكر العدد
الأسماء التي
توقع على عدة المؤنث والمذكر لتبين ما العدد إذا جاوز الاثنين والثنتين إلى
الصفحه ٢٣٨ : ء رحمة وتقول : له ثلاث من البط
لأنك تصيره إلى بطة وتقول له ثلاثة ذكور من الغنم لأنك لم تجيء بشيء من
الصفحه ٢٦٢ : ء أشدّ تمكنا في التكسير فمتى احتجت إلى تكسير صفة ولم تعلم أنّ العرب
كسرتها فكسرها تكسير الاسم الذي هو على
الصفحه ٢٧٣ : تمر تمران.
وأبو العباس
يجيز : أبرار في جمع برّ ويركن إلى القياس وقالوا في مصران : مصارين.
وأبيات
الصفحه ٢٩١ : الإبدال فيها.
الثالث : تحقير
ما كان فيه قلب.
الرابع : تحقير
كلّ اسم كان من شيئين ضمّ أحدهما إلى الآخر
الصفحه ٣٣٦ :
ألم يجزنك أن ابني نزار
أسالا من دمائهما التلاعا
إلى أن قال :
أمور لو