الصفحه ٢٢٣ :
الخامس : ما
تدخله الهاء من النعوت لغير فرق بين المذكر والمؤنث فيه وهو نعت للمذكر للمبالغة
وذلك
الصفحه ٢٣٨ :
باب العدد المؤنث المواقع على معدود مؤنث
تقول : ثلاث
شياه ذكور وله ثلاث من الشّاء والإبل والغنم
الصفحه ٢٤٠ : ؛ لأن كسر كل شيء
تغييره عما كان عليه والتكسير يلحق الثلاثي من الأسماء والرباعي ولا يكادون يكسرون
اسما
الصفحه ٢٦٠ :
ذكر تكسير الصفة باب الثلاثي منها
الأول : فعل
جاء فيه تسعة أبنية : فعال فعول فعل أفعل فعيل أفعال
الصفحه ٢٧٨ : ء
من حروف الزيادة وكذلك خدرنق : خديرق فيمن قال : فريزق ومن قال : فريزد قال :
خديرن ولا يجوز في (جحمرش
الصفحه ٢٨٢ :
وزعم الخليل :
أنّ (مرمريس) من المراسة فضاعفوا الميم والدال في أوّله وتحقيره : مريريس ؛ لأن
اليا
الصفحه ٢٩٦ :
الثاني : اسم غيّر من بنائه حركة فجعل المكسور فيه مفتوحا :
وذلك إذا نسب
إلى اسم على وزن فعل مسكور
الصفحه ٣٩٤ :
وقال سيبويه :
مراجل ميمها من نفس الحرف قال العجاج : بشية كشية الممرجل.
والممرجل : ضرب
من ثياب
الصفحه ٣٩٧ : الزيادة
من غير حروف الزيادة فأن يتكرّر الحرف إذا جاوزت الثلاثة نحو : قردد ومهدد وقعدد
ورمدد وجبنّ وخدبّ
الصفحه ٤٠٢ : ألفا في سائر.
ومن قال : أحيي
فيها قال : أرميني أرموبي فيها.
وافعللت من
حييت بمنزلتها من رميت
الصفحه ٤٠٣ :
لتصحّ الواو فتقول : يغزو وفعلت يدخل عليها نحو : شقيت وهو من الشقوة ،
وأما فعل فيكون في الواو نحو
الصفحه ٤٠٧ :
على (فعل) حتى تنقلب الواو التي هي لام ياء ، وذلك قولهم : من القوة : قويت
ومن الحوة :حويت وقوي وحوي
الصفحه ٤٠٩ :
يخصون المعتلّ ببناء ليس في الصحيح كما قالوا : كينونة وقيدودة وإنّما هو
من : قاد يقود فأصلها
الصفحه ٤٢٥ : وفعلى نحو : جولان وحيدان وحيدى
فأخرجوه بهذه الزيادة من مثال الفعل الذي يعتلّ فأشبه عندهم ما صحح ؛ لأنه
الصفحه ٤٣٤ :
الواو المتحركة
والواو
المتحركة لا تخلو من أن تكون أولا أو بعد حرف ، فإن كانت أولا فلا تخلو من أن