الصفحه ٤٣١ :
كان على مثال مفاعل ؛ لأنه ليس يلتبس لعلمهم أنّه ليس في الكلام على مثال (مفاعل).
و (فواعل) من
الصفحه ٤٣٩ : ) وفاعل لأنها ، وإن كانت مبدلة من همزة فليست بأصل في
الكلمة كألف فاعل ليست بأصل ، وإن كانت الهمزتان
الصفحه ٤٨١ : زالت العلة.
قال المازني :
ومثل ذلك : إوزّة.
وتقول في مثل (أبلم)
من وأيت : أوء وكان ينبغي أن يكون
الصفحه ٥٣١ : ....................................................... ٣٣٥
باب ما جاء المصدر فيه
من غير الفعل لأن المعنى واحد............................. ٣٣٦
هذا باب ما
الصفحه ٢٧ : فلا تدخل عليه
العوامل وقد وضعته العرب موضع (ما) ؛ لأنه أقرب شيء إلى المنفى القليل كما أن أبعد
شيء منه
الصفحه ٥٥ : الله : فيقال له : (إن) قد تكون في معنى (ما) نحو : (إن الكافرون إلا في غرور)
وتكون مخففة من الثقيلة
الصفحه ٦٩ : تقول : (لمّا) ولا تتبعها شيئا ومنها (لا) وهي
نفي لقوله يفعل ولم يقع الفعل وتكون (كما) في التوكيد واللغو
الصفحه ١١٣ : الفاء
على (له دينار) فالفاء إذا دخلت في خبر (الذي) أشبه الجزاء من أجل أنه يقع الثاني
بالأول ألا ترى أنك
الصفحه ١٥٧ : ، فإن جعلت (من) موضع الذي فكذلك لا فرق بينهما تقول : من
من كان أبواه راغبين فيه جاريته منطلقة عمرو أخوه
الصفحه ١٧٨ : إلا من اثنين ؛ لأن الأخوين كل
واحد منهما أخ لصاحبه مثل المتخاصمين والمتجالسين ، فإن أردت بأخوين أنهما
الصفحه ١٨٢ :
ذكر ما يحرك من
السواكن في أواخر الكلم وما يسكن من المتحركات وما تغير حركته لغير إعراب وما يحذف
الصفحه ٢٣١ : ، وما آخره ياء.
الأول المقصور
: ما كان على ثلاثة أحرف فصاعدا فالألف بدل غير زائدة ، فإن كان من بنات
الصفحه ٣٤٢ :
وأما بنات الواو مثل : يغزو فيلزمها الفتح لأنّها (يفعل) ، وإن كان فيها ما
في بنات الياء من العلّة
الصفحه ٣٦١ :
أبنية الثلاثي
اعلم أنّ أقلّ
ما تكون عليه الأصول من الأسماء والأفعال ثلاثة أحرف تقدر بفاء وعين
الصفحه ٤٠٨ :
في (فعل) من (وأيت) فيمن ترك الهمزة : ويّ : يدع الواو الأولى على حالها ؛
لأنه لم يلتق واوان إلّا في