الصفحه ٤٩٨ :
وتدغم النون مع
الواو بغنّة وبلا غنّة لأنّها من مخرج ما أدغمت فيه النون وإنّما منعها أن تقلب مع
الصفحه ٥١٧ : : ابن
حارثة وهذا كثير. وقال في قوله :
قواطنا مكّة من ورق الحمي
إنه حذف الميم
التي هي لام الفعل وقلب
الصفحه ١٨ : تقم أقم. فقولك : إن تأتني شرط وآتك جوابه ولا بدّ للشرط من جواب وإلا
لم يتم الكلام وهو نظير المبتدأ
الصفحه ٤٢ : عنها فقال أين بيتك يراد به أعلمني.
والعطف بالفاء
مضارع للجزاء ؛ لأن الأول سبب للثاني وهو مخالف له من
الصفحه ١٤٩ : استفهاما أو جزاء لم يحتجن إلى صلات وكن أسماء على حدتهن تامات نحو : (من
أبوك) وما مالك وأي أبوك والجزاء نحو
الصفحه ٢٧٧ :
ذكر تحقير ما كانت الألف بدلا من عينه
حقّ هذا الاسم
إذا صغّر أن يردّ إلى أصله ، فإن كانت الألف
الصفحه ٢٨٩ :
ومنهم من يقول
في عضة عضيهة من العضاه ومنهم من يقول عضيّة من عضّيت وعلى ذلك قالوا : عضوات
وتقول في
الصفحه ٣٧٦ :
ما لحقته الزوائد من بنات الأربعة
اعلم أنّ ذوات
الأربعة لا يلحقها شيء من الزوائد أولا إلّا الأسما
الصفحه ٤٢٠ :
لغات تداخلت فاستعمل من يقول : فضل في المضارع لغة الذي يقول : فضل وكذلك (كدت)
تكاد جاءت تكاد على
الصفحه ٤٢٦ :
باب (فعل) من (فوعلت) من (قلت) وفيعلت من (بعت):
وذلك قولك قوول
وبويع تمدّ كما مددت في (فاعلت) ألا
الصفحه ٤٤٢ :
قال أبو العباس
: قيل لسيبويه : أنت تزعم أنّ الألفات في (على) ونحوها منقلبات من واو ويستدل على
ذلك
الصفحه ٤٥٥ :
وزعم الخليل :
أنّ ناسا من العرب يقولون : لم أبله لا يزيدون على حذف الألف كما حذفوا : علّبط
وكذلك
الصفحه ٤٦٤ : ولكن من قال (مدية) في (مدية) فلا بأس بأن يقول : مديات ؛
لأنه لا يلزمه قلب شيء إلى شيء والإسكان أكثر في
الصفحه ٤٧٤ : قد يقع بعدها المدغم ولا
تغير فتغييرهم أيّمة يدل على أنّها لا تجري مجرى أيّم ما تبدل منه الألف.
قال
الصفحه ٤٧٨ :
وتقول في (فعلول)
من (شويت) و (طويت) شوويّ وطوويّ وكان الأصل : شويوي وطويوي فقلبت الواو الأولى
يا