الصفحه ٢٢١ : لخففت فتقول : اقرأ آية في قول من خفف الأولى ؛ لأن الهمزة الساكنة إذا
خففت أبدلت بحركة ما قبلها ومن حقق
الصفحه ٢٢٦ : : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) [يوسف : ٨٢] إنما هو أهل القرية وأهل العير فما كان من هذا فأنت في تأنيثه
مخير ألا ترى
الصفحه ٢٢٧ : اعتوره من الاسم فخبرت عنه بذلك ، فإن الخبر عنه لا عن الاسم.
واعلم أن من
التأنيث والتذكير ما لا يعلم ما
الصفحه ٢٥٢ : يستعمل فيهما ليحقر الواحد منه.
قال أبو العباس
: حدثني أبو عثمان المازني عن الأصمعي قال : واحد الطرفا
الصفحه ٢٦٣ : (فعّل)
فنحوه شاهد وشهّد ومثله من بنات الياء والواو التي هنّ عينات : صائم وصوّم وغائب
وغيّب وفي اللامات
الصفحه ٢٧٤ :
باب ما لفظ به مثنى كما لفظ بالجمع
وهو أن يكون
كلّ واحد بعض شيء مفرد من صاحبه كقولك : ما أحسن
الصفحه ٢٨٨ :
الثالث من القسمة الأولى وهو الاسم المنقوص (١)
وهو على سبعة
أضرب :
الأول : ما
ذهبت فاؤه من بنات
الصفحه ٢٩١ : الإبدال فيها.
الثالث : تحقير
ما كان فيه قلب.
الرابع : تحقير
كلّ اسم كان من شيئين ضمّ أحدهما إلى الآخر
الصفحه ٢٩٣ : : قد راءه مثل زاعه وإنّما الأصل رآه مثل رعاه.
الرابع : تحقير كلّ اسم كان من شيئين ضمّ أحدهما إلى
الصفحه ٣٠٤ : .
فإن سمّى بها
شيئا لم يصرفه في معرفة ولا نكرة وصارت التاء بمنزلة الواو في (شروى) ولو جاء من
هذا اسم
الصفحه ٣٢٧ : المضارع
أن ينتظم ما في الماضي من الحروف ولكن حذفت الهمزة وقد ذكرنا هذا فيما تقدم ومع
هذا فإنّهم حذفوا
الصفحه ٣٣٣ : ء فيما لا يراد به شيء من
هذا نحو : افتقر فأمّا كسب فإنه أصاب واكتسب : هو التصرف والطّلب والإجتهاد بمنزلة
الصفحه ٣٣٨ :
ذكر الفعل الرّباعي وهو القسم الثاني من أول قسمة
الرباعي على
ضربين : أحدهما : لا زيادة فيه
الصفحه ٣٤٤ :
باب ما يستغنى فيه عن ما أفعلة بما أفعل فعله وعن أفعل منه بقولهم (أفعل
منه فعلا)
لا تقول في
الصفحه ٣٤٥ :
باب ما يكسر فيه أوائل الأفعال المضارعة
وذلك إذا كان
الفعل الماضي على (فعل) من الصحيح والمعتلّ