الصفحه ٦٦ :
عسى للواحد والإثنين وللجميع والمذكر والمؤنث ومن العرب من يقول : عسى
وعسيا وعسوا وعسيت وعسيت وعسين
الصفحه ٧٩ : ء حقوق سنذكرها إن شاء الله ولكن هذه المسألة تجوز على غير ما قدروا
وهو أن تجعل (رجلا) بدلا من (عبد الله
الصفحه ٩٠ : منه وحقّ الفاعل أن يكون
غير المفعول إلا في الظن وأخواته فإذا أردت هذا المعنى قلت : (ضرب زيدا نفسه
الصفحه ١٠١ :
الاتساع
اعلم أن
الاتساع ضرب من الحذف إلا أن الفرق بين هذا الباب والباب الذي قبله أن هذا تقيمه
الصفحه ١١٠ : ينفصل من غيره بصفة لزمته في وقته وكذلك الصلة
إذا قلت : (الذي قام أمس والذي يقوم غدا) ، فإن وصلت (الذي
الصفحه ١١١ : ، وإذا جعلت مبتدأة فحينئذ تكثر المسائل وهو الباب الذي
أفرده النحويون وجعلوه كحدّ من الحدود فيقولون إذا
الصفحه ١٢٦ :
فما كان من
الظروف قد يستعمل اسما فالإخبار عنه جائز وما كان منها لا يجوز إلا ظرفا لم يجز
الإخبار
الصفحه ١٢٨ : ، وإن كان جاريا
على غير من هو له ومعنى قولي : جار على غير من هو له أن اللذين لليومين والألف في (سيرا
الصفحه ١٣٢ : يضربه أبوه ولو جعلت موضع أبيه أمه لارتفع اللبس لو قيل لك كيف
تخبر عن الأم من قولك : (زيد تضربه أمه) لقلت
الصفحه ١٧٥ : ) وقالوا إذا قلت : (أنت من يقوم)
لم يجز إلا بالياء ؛ لأن (من) لا تلغى وقالوا قلت (أنت رجل تأكل طعامنا
الصفحه ١٧٧ : ) من النسب فلا معنى لدخول الفاء ؛ لأنه أخوه على كل حال ، وإن كان من
المؤاخاة فجائز ، وأما النعت
الصفحه ١٩٦ :
عوضا من التنوين في النصب وسقطت الألف التي هي لام لالتقاء الساكنين كما
تسقط مع التنوين في الوصل هذا
الصفحه ٢١٦ :
ذلك : من بوك ومن مّك وكم بلك إذا خففت ومثل ذلك : الحمر تريد الأحمر وقد
قالوا : الكماة والمراة
الصفحه ٢١٧ :
باب ذكر الهمزة المتحركة
لا تخلو الهمزة
المتحركة من إحدى ثلاث جهات من الضم أو الكسر أو الفتح وكل
الصفحه ٢٢٠ : تحقيقهما كما يستثقل أهل الحجاز تحقيق الواحدة وليس من كلام العرب أن
تلتقي همزتان محققتان إلا إذا كانتا عينا