الصفحه ٢٨٠ : عليه.
الرابع : ما يحذف في التحقير من بنات الثلاثة من الزيادات :
لأنك لو كسرته
للجمع حذفتها تقول في
الصفحه ٢٩٨ : يرجع إلى الواحد.
الأول : من ذلك هاء التأنيث :
تحذف من الاسم
وينسب إلى الاسم ولا هاء فيه ، وذلك نحو
الصفحه ٣٠٠ : .
الضرب الثاني من الرابع من القسمة الأولى :
وهو ما يحذف
منه من أصل بنائه عند الإضافة إليه وهو يجيء على
الصفحه ٣٠٦ : ءي النّسب من ذلك قولهم :
هذيل هذليّ وفقيم كنانة : فقميّ ومليح خزاعة ملحيّ وثقيف ثقفيّ وكان القياس في
جميع
الصفحه ٣٠٧ :
الضرب الثاني : ما جاء معدولا محذوفا منه إحدى الياءين :
وذلك قولهم في
شأم : شآم وفي تهامة : تهام
الصفحه ٣١٥ :
وقال أبو العباس
: المعنى شنئت منه.
الضرب الثاني : المتفقة في الصفة :
فعلان : الجوع
والعطش
الصفحه ٣١٩ :
باب : فعل يفعل من حروف الحلق
اعلم أنّ يفعل
إذا قلت فيهن : فعل يفعل مفتوح العين ، وذلك كانت
الصفحه ٣٢٤ :
باب ذكر المصادر التي تضارع الأسماء
التي ليست
بمصادر وحقّها الوصف من هذه الأفعال التي تقدم ذكرها
الصفحه ٣٥٧ : وهو اسم ولا يكون إلّا ظرفا ويدلّ على أنّه اسم قول بعضهم :
غدت من عليه ...
هذا قول
سيبويه.
وقد
الصفحه ٣٨٠ :
باب ما الزيادة فيه تكرير في الرباعي لحاقها من موضع الثاني
فعّل صفة علّكد
: وهو الغليظ الشديد
الصفحه ٣٨٦ : وفي جميع
ما كانت فيه التاء زائدة في أوله فلذلك خمسة أبنية.
ما فيه ألف
الوصل من بنات الثلاثة
الصفحه ٣٩٥ : واحد نحو : شرنبث وشرابث وجرنفس وجرافس وقالوا : عرنتن
وعرتن فحذفوا كعلبط وما جاء من هذا بغير نون نحو
الصفحه ٤٠٠ :
واعلم أنّ آخر
المضاعف من بنات الياء يجري مجرى ما ليس فيه تضعيف فحكم : حييت حكم خشيت فالموضع
الذي
الصفحه ٤١٠ : (سياط) ألفا وهو حرف يقرب من الياء.
وقال أبو
العباس : هؤلاء إنما قالوا : ثيرة ليفرقوا بين : ثور الأقط
الصفحه ٤٢١ :
وإذا قلت : (أفتعل)
(وأنفعل) قلت : أختير وأنقيد لمّا كان (تار) من (اختار) بمنزلة : قال صار تير من