الصفحه ٥٦ : صاحبتك لأنّها معرفة.
وشرح أبو
العباس ذلك فقال : إن من وما وأيّ مفردة نكرات ، وذلك أنّ أيا منونة في
الصفحه ٧٨ : الألف واللام للتعريف والذي عندي فيه أنّ
التأويل : (وكانوا فيه زاهدين من الزاهدين) فحذف (زاهدين) وبينه
الصفحه ٩٧ : .
وإياك والأسد
وإياك الشرّ كأنه قال : إياي لأتقينّ وإياك فأتقينّ فصارت (إياك) بدلا من اللفظ
بالفعل ومن ذلك
الصفحه ١٠٣ :
الإعراب كما منعت إن (ما) من الإعراب وكذلك (ربّما) تقول : (ربّما يقوم زيد)
لو لا (ما) لما جاز أن
الصفحه ١٠٩ :
يأتك عمرو) و (الذي إن جئته فهو يحسن إليك) ولا يجوز أن تصل (الذي) إلا بما يوضحه
ويبينه من الأخبار فأما
الصفحه ١٣٦ :
ضربت زيدا وقام عمرو لم يجز الإخبار عن واحد منهما لأنهما من جملتين
والعاملان يختلفان فلو أخبرت عن
الصفحه ١٦٣ :
ومنهم من يقول
: إنها إذا وقعت بمعنى المصدر فهي أيضا التي تقوم مقام (الذي) ولا أعلم أحدا من
الصفحه ١٨٤ : الحركة
ومنهم من يفتح على كل حال إلا في الألف واللام وألف الوصل وهم بنو أسد.
قال الخليل :
شبهوه (بأين
الصفحه ١٨٥ :
فاليوم أشرب (١) غير مستحقب
إثما من الله
ولا واغل
كان الأصل
الصفحه ١٩٠ : والجر ، وأما الفتح فجاء في حرفين (الم (١) اللهُ) [آل عمران] فرقوا بينه وبين ما ليس بهجاء.
والآخر : من
الصفحه ١٩١ : (١) التحريك والتضعيف وجعل سيبويه لكل شيء من ذلك علامة في
الخط فالإشمام نقطة علامة.
وعلامة الإسكان
وروم
الصفحه ٢٠٨ :
يا دار عبلة بالجواء تكلّم (١) ...
يريد : تكلمي.
فأما (الهاء)
فلا تحذف من قولك : شتّى طرائقه
الصفحه ٢٤١ :
الجمع منها : فعل وفعل إلا أن يكون مقصورا من فعول وفعلة وفعلة إن لم تكن
مقصورة من فعلة وفعيل
الصفحه ٢٥٧ : من الياء الألف وفعلى وفعلى في هذا الباب سواء.
وقالوا في ذفرى
: ذفار ولم ينونوا ذفرى وما كانت الألف
الصفحه ٢٥٩ :
وربّما اضطر
فزاد الياء من غير تعويض من شيء كما قالوا :
نفي الدّراهم تنقاد الصّياريف