الصفحه ٣٤٨ : الألف قد يكسر في حال أو إمالة لإمالة وهذه
الإمالة تجوز ما لم يمنع من ذلك الحروف المستعلية أو الراء إذا
الصفحه ٣٨٥ :
ذكر ما بنت العرب من الأفعال
جميع ما بنت
العرب من الأفعال اثنان وثلاثون بناء من بنات الثّلاثة ومن
الصفحه ٤٢٤ :
ذكر ما يتم ويصحح ولا يعلّ
من ذلك ما صحح
لسكون ما قبله وما بعده ، وذلك نحو : حوّل وعوّار وقوّال
الصفحه ٤٣٦ : ذا أن يكونوا أرادوا (فعالة) وقصروا ؛ لأن (فعالة) من أبنية الجمع
(وفعلة) ليس من أبنية الجمع التي تكثر
الصفحه ٤٣٨ :
قال سيبويه :
تقول في (فعلان) من (قويت) : فوّان وغلط في ذلك : وقالوا : ينبغي له إن لم يدغم أن
يقول
الصفحه ٤٤١ : (لا) إنّها منقلبة من شيء ولا ألف (ما) ولا (يا) ؛
لأن الحروف حكمها حكم الأصوات المحكية ولذلك بنيت
الصفحه ٤٥١ : والتمثيل باللفظ غير مألوف فلا تلتفت إلى من يستوحش منه
ممن يطلب العربية ، فإن من عرف ألف ومن جهل استوحش وهذا
الصفحه ٤٥٢ : لملأك
تنزّل من جوّ
السّماء يصوب
قال : ومن
القلب : طأمن واطمأن قال : وأمّا
الصفحه ٤٥٣ : الهمزة عارضة
في الجمع وهذا تقدير قدروه لا أنّ هذا الأصل سمع من العرب كما قد تأتي بعض الأشياء
على الأصول
الصفحه ٤٥٨ :
قال أبو بكر :
وهذا على مذهب الخليل لا يجوز أن يكون : (موؤنة من الأين) لأنّها (مفعلة) ولو بنى
الصفحه ٥٣٢ : ............................................................ ٣٥٥
ما جاء على حرفين من
الأسماء غير المتمكنة...................................... ٣٥٦
باب ما جا
الصفحه ١١ : يأمر لي بشيء (فحتىّ) متى كانت من
هذين القسمين اللذين أحدهما يكون غاية الفعل وهي متعلقة به وهي من الجملة
الصفحه ٢٢ : العاشر من
أوائل الكتاب.
وهذه رواية الكوفيين ، والرفع رواية البصريين.
قال سيبويه : وقد جاء في الشعر
الصفحه ٣٠ :
فصل من مسائل الدعاء والأمر والنهي
اعلم أن أصل
الدعاء أن يكون على لفظ الأمر وإنما استعظم أن يقال
الصفحه ٣٦ : الشرح (أن تؤمنوا) ؛ لأنه بدل من تجارة؟ فالجواب في ذلك : أن الفعل يكون
دليلا على مصدره فإذا ذكرت ما يدل