الصفحه ١٢٤ : لأنهم لا يأمرون (بعليك) إلا المخاطب فقد شذ هذا من جهتين من قولهم : (عليه)
فأمروا غائبا ومن قولهم
الصفحه ١٣٤ : الشعر شاذ.
الثاني عشر : البدل (١) :
اختلف النحويون
في الإخبار في هذا الباب فمنهم من لا يجيز الإخبار
الصفحه ١٤٢ : ) لا يحسن
غير ذلك لأنك حين طرحت المفعول في (ضربت وضربني) لم تزد على ذلك وأنت لو طرحت (الهاء)
من قولك
الصفحه ١٧٢ : الله) من الصلة كأنك قلت : (مررت بزيد وألطفني عبد الله)
وتقول :(الذي مررت وأكرمني عبد الله) رجع إلى الذي
الصفحه ١٧٩ : بالراجع من الذكر وهذا خلاف مذهب البصريين ؛ لأن
البصريين يرفعون بالابتداء قالوا : فهذا وقت فلا يرتفع عبد
الصفحه ١٨٣ :
فالفتح أحسن من قبل أن الميم مكسورة فيثقل الكسر بعد كسرة ولكثرة الاستعمال
أيضا والكسرة الأصل فكل ما
الصفحه ٢٢٢ : على لفظين : فأحد
اللفظين التاء تبدل منها في الوقف هاء في الواحدة والآخر الألف ، أما الهاء فتأتي
على
الصفحه ٢٢٨ : والجمع أرض لو كان ينفصل بعضها من بعض كتمرة من تمر ولكن لما
كانت نمطا واحدا وقع على جميعها اسم واحد كما
الصفحه ٢٤٣ :
السابع من أبنية الجموع : فعال :
وهو جمع خمسة
أبنية : فعل فعل فعل فعل فعل : فأما فعل فهو كلب
الصفحه ٢٦٤ : ء وقالوا : لئيم ولئام وما كان منه مضاعفا كسر على (فعال) : كشديد وشداد
ونظير فعلاء فيه أفعلاء : كشديد وأشدّا
الصفحه ٢٨٣ :
واقعنساس تحذف
الألف والنون وحذف النون أولى من السين واعلوّاط وعلييّط تحذف الألف والواو الأولى
الصفحه ٢٩٤ : الإضمار لا تحقر لذلك
ولا يحقر أين ولا متى ولا حيث ونحوهن لبعدها من التمكن وأنّها لا تثنى وكذلك : من
وما
الصفحه ٣١٣ :
ذكر ما جاء من المصادر والصفات والأفعال على بناء واحد لتقارب المعاني
هذا الضرب
إنّما حقه أن يجي
الصفحه ٣٢٦ : الفعل الذي لا يتعدى يفضّل على المتعدي بفعل يفعل وعرفتك الأسماء الجارية
عليها والمصادر وما لا يجري من
الصفحه ٣٣٦ :
باب ما جاء المصدر فيه من غير الفعل لأن المعنى واحد
وذلك : اجتوروا
تجاورا وتجاوزوا اجتوارا