الصفحه ١٩٧ :
وهنّ ، فإن جميع ذا لا يحذف منه في الوقف شيء ومن العرب من يقول : هنّه
وضربتنّه وذهبتّه وغلاميه ومن
الصفحه ٢٠٤ :
__________________
ـ وقوله : يزجنيها ..
إلخ ، هذا البيت أيضا ساقط من رواية ديوانه. ويزجنيها
الصفحه ٢١٤ :
ذكر الهمزة وتخفيفه
الهمزة لا تخلو
من أن تكون ساكنة أو متحركة ، فالساكنة لها ثلاث جهات : إما أن
الصفحه ٢١٨ : منفصلتين اعلم أن الهمزتين إذا التقتا
في كلمة واحدة لم يكن بدّ من إبدال الآخرة ولا تخفف فمن ذلك قولك في فاعل
الصفحه ٢٢٤ : (جعفر) فهذا ممتنع من الإلحاق.
الثاني منه :
ما جاء على وزن الأصول وبابه أن ينظر هل يجوز إدخال الها
الصفحه ٢٢٩ :
ذكر المقصور والممدود
وهما بنات
الياء والواو اللتين هما لا مات فالمنقوص كل حرف من بنات اليا
الصفحه ٢٦٥ :
وما كان من
بنات الياء والواو وهي عينات كسر على (فعال) نحو : طويل وطوال وهو قليل في الكلام
وليس شي
الصفحه ٢٩٢ :
ولو سميت رجلا
: ذوائب لقلت ذؤيئب تقديرها : فعيعل ؛ لأن الواو بدل من الهمزة التي في ذؤابة.
الثاني
الصفحه ٣٧٨ : الشديد وما لحقه من ذوات الثلاثة
دواسر وهو الغليظ الجانب من دسر يدسر فعاللى خجادبى ام وقد مدّه بعضهم
الصفحه ٣٩٠ :
في أصول الكلام وذواتها من التغيير وهو ينقسم خمسة أقسام : زيادة وإبدال وحذف
وتغيير بالحركة والسكون
الصفحه ٤١٦ : :
أبدلوا اللام
في : (أصيلال) من النون ، وذلك أنّهم إذا صغروا : الأصيل قالوا : أصيل وهو القياس
وقال بعضهم
الصفحه ٤٤٦ :
وأمّا (دم) فقد
استبان أنه من الياء لقول بعض العرب إذا ثنّاه : دميان وقال بعضهم :دموان فما علمت
أنه
الصفحه ٤٤٩ : مضارع أكرم يؤكرم مثل
(يدحرج) فاستثقلوا ذلك ؛ لأنه كان يلزم منه أن يقول : أنا أكرم مثل أدحرج أأكرم
فحذفوا
الصفحه ٤٦٣ : الهمزتين إذا التقتا
منفصلتين خلافهما إذا اجتمعتا في كلمة واحدة ؛ لأن الجميع من أهل التحقيق والتخفيف
يجمعون
الصفحه ٤٧٧ : وواو مع همزة واجتماع الثلاثة.
الأول : اجتماع الياء والواو في كلمة :
تقول في مثل (كوألل)
من رميت