الصفحه ٥٢٤ :
السابع : تأنيث المذكر على التأويل :
من ذلك قول
الشاعر :
فكان مجنّى
دون من كنت أتقّي
الصفحه ٥٣٠ : ولم يكسر عليه واحده وهو من لفظه................ ٢٧٢
باب جمع الجمع
الصفحه ٥٣٣ :
ما لحقته الزوائد من
بنات الأربعة................................................ ٣٧٦
الثاني
الصفحه ٢٥ :
الناصبة للإيجاب وكذلك : ليت من يزورنا نزوره ولعل وكان وليس لأنك إذا قلت
من يزورنا نزوره ولعل وكان
الصفحه ٥١ : وقال : قال سيبويه في قوله
عز وجل : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ
الصفحه ٥٣ : واحد قال : ثم قال في الباب الذي بعده.
فإذا قلت : آتي
من أتاني فأنت بالخيار إن شئت كانت بمنزلتها في
الصفحه ٨٩ : تقول : إذا ذكر إنسان زيدا قام وفعل وكذلك إذا ذكر اثنين قلت : (قاما
وفعلا) فتضمر اسم من لم تذكر استغنا
الصفحه ٩٨ : : إياك نفسك لم أعنفه يريد أن (الكاف) اسم وموضعها خفض.
قال سيبويه :
وحدثني من لا أتهم عن الخليل أنه سمع
الصفحه ١١٢ : واللام قلت : (الضاربه أنا زيد) وكان حذفها قبيحا وقد
أجازوه على قبحه.
وقال المازني :
لا يكاد يسمع من
الصفحه ١٣٣ :
بدرهم السمن) تريد : (الذي هو منوان منه بدرهم السمن) نقلته عما كان والحذف
بحاله والهاء التي في (منه
الصفحه ١٤٣ :
له ؛ لأن الفعل والفاعل نظيرهما من الأسماء المبتدأ والخبر لأنك إذا قلت : (ضرب
زيد) فلا بد لضرب من
الصفحه ١٥٠ :
(الذي) هاهنا كان حسنا وزعموا أن من العرب من يقول : (اضرب أيهم أفضل) على
القياس وقد قرأ بعض أهل
الصفحه ١٦٠ :
: المفعول الثاني الهاء محذوفة من (ظننت) فلا يجوز في هذا في الموضع أن تحذف الهاء
لأنها ليست براجعة إلى الذي
الصفحه ١٨٩ :
وأيمن) في القسم ففتحوها لما كان اسما مضارعا للحروف ، وأما ما يتغير إذا وصل بما
قبله ولا يحذف فالهاء من
الصفحه ١٩٢ : نصبت
فكل اسم منون تلحقه الألف في النصب في الوقف فتقول : (رأيت زيدا وخالدا) فرقوا بين
النون والتنوين ولا