الصفحه ٤١٤ :
والزاي مجهورة فأبدلوا من التاء حرفا من موضعها مجهورا وهو الدال وكذلك :
افتعل من الذّكر وهو قولك
الصفحه ٤٦٧ :
فإن بنيت مثل (جحمرش) من (رميت) فالأصل فيه أن تقول : رمييّ فتجتمع ثلاث
ياءات والميم قبل اليا
الصفحه ٤٧٢ :
وضع يوضع ولكنّ المصدر لا يجيء على القياس وتقول في (فوعل) من وددت : أودد
وكان الأصل : وودد فأبدلت
الصفحه ٣٧ : ء
إنما المعنى :
ومن يمدحه وينصره وليس الأمر عند أهل النظر كذلك ولكنه جعل (من) نكرة وجعل الفعل
وصفا لها ثم
الصفحه ١٠٤ : وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلاً
٣٠ أُولئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ
الصفحه ١٦٥ : جعلته بدلا من (الذي) ، فإن جعلته بدلا من اسم الفاعل وهو
المضمر في (ضربني) رفعته فقلت : ضربت الذي ضربني
الصفحه ٢١٢ :
ناقص لأصول العربية إلا أن تراد الحكاية أو ضرب من الضروب يمنع الفعل من
الإتصال (بأي) وما يفارق (أي
الصفحه ٢٩٥ : الواحد
المذكر ، فإن نسبت شيئا من الأسماء إلى واحد من هذه زدت في آخره ياءين الأولى
منهما ساكنة مدغمة في
الصفحه ٣٩٢ :
وهي قطعة من الأرض وقنديل وخامسة نحو : سلحفية. وتلحق إذا ثنيت قبل النون
الياء أخت الألف فإذا جا
الصفحه ٤٩٨ :
وتدغم النون مع
الواو بغنّة وبلا غنّة لأنّها من مخرج ما أدغمت فيه النون وإنّما منعها أن تقلب مع
الصفحه ٥١٧ : : ابن
حارثة وهذا كثير. وقال في قوله :
قواطنا مكّة من ورق الحمي
إنه حذف الميم
التي هي لام الفعل وقلب
الصفحه ١٨ : تقم أقم. فقولك : إن تأتني شرط وآتك جوابه ولا بدّ للشرط من جواب وإلا
لم يتم الكلام وهو نظير المبتدأ
الصفحه ٤٢ : عنها فقال أين بيتك يراد به أعلمني.
والعطف بالفاء
مضارع للجزاء ؛ لأن الأول سبب للثاني وهو مخالف له من
الصفحه ١٤٩ : استفهاما أو جزاء لم يحتجن إلى صلات وكن أسماء على حدتهن تامات نحو : (من
أبوك) وما مالك وأي أبوك والجزاء نحو
الصفحه ٢٧٧ :
ذكر تحقير ما كانت الألف بدلا من عينه
حقّ هذا الاسم
إذا صغّر أن يردّ إلى أصله ، فإن كانت الألف