الصفحه ٤٤٢ : بأنّ الألفات لا تكون فيها إمالة ولو سمي رجل بشيء منهنّ قال في تثنيته :علوان
وألوان فلم قلبتها مع المضمر
الصفحه ١٠٤ : :
إنّي لأمنحك
الصّدود وإنّني
قسما إليك مع
الصّدود لأميل
الصفحه ٣٢٢ : .
قال الأصمعي :
خشي الرجل يخشى خشيا وهو خشيان وخشّ إذا أخذه الرّبو والنّفس وهذا مع ما قبله يدخل
في باب
الصفحه ٦ : سبب قبوله
الرفع ، هو وقوعه موقع الأسماء ، وهي مسألة نظرية وقع الاختلاف فيها كثيرا ، ولا
طائل عمليا من
الصفحه ٣٧ : ء
إنما المعنى :
ومن يمدحه وينصره وليس الأمر عند أهل النظر كذلك ولكنه جعل (من) نكرة وجعل الفعل
وصفا لها ثم
الصفحه ١٠١ : حقيقي. وجميع الأفعال متعديها ولازمها يتعدى إلى الأزمنة
والأمكنة. انتهى. ـ وفيه نظر ، فإن أهل اللغة نقلوا
الصفحه ٢٦٧ : من هذا
يجمع على (فعل) نحو : حمراء وحمر وفي (أفعل) إذا كان صفة هل هو ملحق أم غير ملحق
نظر وسؤال.
قال
الصفحه ٣٤٣ : ولا خلقة في جسد
إنّما هو كقولك : ما أنظره تريد نظر التفكير وكذلك ما ألسنه تريد البيان والفصاحة.
الصفحه ٤٧٤ : ذا) (من)
أقمت انّه يقول : أيّم من ذا وأنّه يصغر أيّمة : أييمة ففيه نظر وقول الأخفش عندي
أقيس لأنّها
الصفحه ٥١٤ : ، وذلك نحو قوله (١) :
نفي الدراهيم تنقاد الصّياريف
وقال محمد بن
يزيد : إنّما نظر إلى هذه الياءات التي
الصفحه ٤٩٧ :
الخاء مع الغين :
البيان أحسن
ويجوز الإدغام ؛ لأنه المخرج الثالث وهو أدنى مخارج الحلق إلى اللسان
الصفحه ٤٧٠ : ؛ لأن الياء مع الكسرة والواو مع الضمة ومن ثقل في (مديات)
، فإن قياسه أن يقول : جروة جريات ؛ لأن قبلها
الصفحه ١٧٧ :
عندي كما تقول الذي يجيء مع زيد فله درهم فعلى هذا المعنى تقول : (الذي يجيء هو
وزيد فله درهم) أردت الجائي
الصفحه ٤٩٨ :
وتدغم النون مع
الواو بغنّة وبلا غنّة لأنّها من مخرج ما أدغمت فيه النون وإنّما منعها أن تقلب مع
الصفحه ٤٩٦ : يدغم من حروف الحلق :
ولها ثلاثة
مخارج كما ذكرنا الهاء مع الحاء تدغم كقولك : اجبه حملا البيان أحسن ولا