الصفحه ٨٧ : عمل فيه الفعل والفرق بين (ما) وبين (لم ولن) : أنّ (لن
ولم لا يليهما إلا الفعل فصارتا مع الفعل بمنزلة
الصفحه ٩٥ : في الأمر والنهي وإنما يجوز مع المخاطب ولا يجوز مع
الغائب ولا يجوز إضمار حرف الجر ومن ذلك أن ترى رجلا
الصفحه ٩٦ : فيهما هو المفعول فلك أن تضمره مع الفعل وتعمل المجاوز له فتقول على
هذا متى ظننت أو قلت :زيد منطلق ؛ لأن
الصفحه ١٠٣ : دخول فعل على فعل. فقوله :
غير موجود ممنوع.
وقوله : ويقوي هذا أن الفعل مع دخول ما
هذه تجده دالا إلى
الصفحه ١١٣ : ) مع (إن) في الجزاء ؛ لأن (ما) لا تكون إلا صدرا والجزاء لا يكون
إلا صدرا فلم يجز ؛ لأن (إن) تعمل فيما
الصفحه ١٣٥ : على معنى مقصود بالنسبة مع متبوعه ، يتوسط بينه وبين
متبوعه أحد الحروف العشرة ، مثل : قام زيد وعمرو
الصفحه ١٤٦ : (التي) فصارت (التي) مع
صلتها مبتدأ خبره (هند) وهذا المبتدأ والخبر صلة (الذي) وقد تم به ؛ لأن فيه ذكره
الصفحه ١٤٨ : وخبرها صلة (للذي) وزيد خبر عن (الذي).
قال أبو بكر :
ويعتبر هذاه بأن تقيم مقام كل موصول مع صلته اسما حتى
الصفحه ١٤٩ : : (من يأتنا نأته) وأي يذهب تذهب معه وأيا
تأكل آكل وقد يكن بمنزلة (الذي) فإذا كن كذلك وصلن بما وصل به
الصفحه ١٥٢ : يجوز : (ضربت أيهم في
الدار) وهذه المسألة سئل عنها الكسائي في حلقة يونس فأجازها مع المستقبل ولم يجزها
مع
الصفحه ١٦١ : لرفع الأول بالفاعلية والثاني بالنيابة بل يقال قاما وضربا ، وأما
المبتدأ فيحذف مع أى ، وإن لم تطل الصلة
الصفحه ١٦٨ : قول من قال :
أكلوني البراغيث (١).
__________________
(١) يوحّد الفعل مع
تثنية الفاعل وجمعه كما
الصفحه ١٧٨ : ) فجاءوا (بما) مع (يكون) ؛ لأن (ما) مجهول و (يكون) مجهول
فاختاروا (ما) مع يكون : أردت : (عبد الله أحسن
الصفحه ١٨٦ : ء الساكنين وهي مع ذلك لو حذفت
لإلتبست بالواحد ، وذلك قولك : هم مصطفو القوم واخشوا الرجل والفتح مع ذلك أخف من
الصفحه ٢٩٨ :
والاسم الذي بني مع اسم قبله والأسماء المحكية فجميع هذا إنّما يضاف وينسب
إلى الصدر والجمع المكسر