الصفحه ١١٤ :
ولك اسم مبني
إلا المبهمات والمضمرات والذي وما كان في معناه فإنهن في أصول الكلام لا يجوز أن
يكنّ
الصفحه ١٣٦ : (زيد) لكنت قائلا : (الذي ضربته وقام عمرو زيد)
فليس لقولك قام عمرو اتصال بالصلة ، فإن زدت في الكلام فقلت
الصفحه ١٣٨ :
قال المازني :
وهو عندي جائز على المعنى كما تقول : (اللذان قام وقعد أخواك) فتجعل الضمير الذي
في
الصفحه ١٧٤ : يقوى قوته وإنما هذا شيء قاسوه ولا أعرف له أصلا في
كلام العرب وهؤلاء لا يجيزون : (الذي يقوم كان زيد) على
الصفحه ١٨٧ :
باب ذكر الابتداء
كل كلمة يبتدأ
بها من اسم وفعل وحرف ، فأول حرف تبتدئ به وهو متحرك ثابت في اللفظ
الصفحه ٢٥٤ :
باب تكسير ما عدة حروفه بالزيادة أربعة أحرف للجمع
الأسماء
المكسرة في هذا الباب ستة : فعال وفعال
الصفحه ٢٩٧ :
الضرب الثاني : ما زاد على الثلاثة :
من العرب من
يقول في حان حانويّ والكثير : حانيّ يحذف فمن قال
الصفحه ٣٨٦ :
زيادة ولا تضم التاء في المضارع إذا قلت : ينفعل ولكن تفتحها لأنّها شبهت
بألف الوصل ألا ترى أنّ
الصفحه ٣٩٠ :
في أصول الكلام وذواتها من التغيير وهو ينقسم خمسة أقسام : زيادة وإبدال وحذف
وتغيير بالحركة والسكون
الصفحه ٤٠١ : به الغيث ، وأما تحية فهي تفعلة والهاء لازمة.
قال سيبويه في
باب حيّيت : ومما جاء في الكلام على أنّ
الصفحه ٤١٠ :
لا يثبت في الجمع إذا كان قبله الكسر ، وذلك قوله : ديمة وديم وحيلة وحيل
وقامة وقيم ودار وديار وهذا
الصفحه ٤٣٥ :
مضموما في (فعل) ترك على حاله نحو : يغزو ، فإن كان في اسم أبدلت ياء وكسر
ما قبلها كما قالوا في جمع
الصفحه ٤٤٠ : فيقول : لم قلبت
وهي ساكنة ألفا فالجواب في ذلك يقال له : وجدنا كلّ ما جاء من الواو في هذا الباب
قد ظهرت
الصفحه ٤٦٧ :
فإن بنيت مثل (جحمرش) من (رميت) فالأصل فيه أن تقول : رمييّ فتجتمع ثلاث
ياءات والميم قبل اليا
الصفحه ٤٧٢ :
وضع يوضع ولكنّ المصدر لا يجيء على القياس وتقول في (فوعل) من وددت : أودد
وكان الأصل : وودد فأبدلت