الصفحه ٢٧٥ : الحرف الذي بعد الياء نحو قولك في حجر :
حجير ، فإن كان آخره هاء التأنيث فلا بدّ من أن ينفتح لها ما قبلها
الصفحه ٢٨٠ :
ولو سمّيت رجلا
: سرحان ، ثم حقرته لقلت : سريحين ؛ لأنه يجمع جمع الملحق في نكرته ، وإذا جمعت
العرب
الصفحه ٣٤٦ :
باب ما يسكن استخفافا في الاسم والفعل
وذلك قولهم في
فخذ : فخذ وفي كبد : كبد وعضد : عضد وكرم كرم
الصفحه ٤٠٣ :
لتصحّ الواو فتقول : يغزو وفعلت يدخل عليها نحو : شقيت وهو من الشقوة ،
وأما فعل فيكون في الواو نحو
الصفحه ٤٠٤ :
المعتلّ يسكن فيشبه هذا به ويجوز تثقيل فعل في الشعر وفعل في بنات الياء
بمنزلة غير المعتل نحو : غيور
الصفحه ٤١٤ : : ادّكر يدّكر ادّكارا وهو مدّكر وهذه أكثر في كلام
العرب ويقول قوم : اذّكر يذّكر وهو مذّكر وكان الأصل
الصفحه ٤٣٢ : تغير حركتها إلّا في قول من قال في (يوجل ييجل) فيكسر الياء ليثبت قلب
الواو بعدها ، وإن كانت اليا
الصفحه ٤٣٤ : قالوا : في (وجوه) أجوة ، وإن كانت مكسورة فكذلك إلّا أنّ الهمز
أكثر ما يجيء في المضمومة وهو مطرد فيها
الصفحه ٤٦٤ :
المعتلّ لا يحول في أكثر كلام العرب نحو (ظلمات) والرّسل فألزم هذا الإسكان
إذ كان غير المعتلّ يسكن
الصفحه ٤٦٩ :
وقال سيبويه
تقول في فعلان من (قويت) : قووان وكذلك (حييت) فالواو الأولى كواو (عور) وقويت
الواو
الصفحه ٤٧٠ :
فرارا من أن يصيروا إلى ما يستثقلون ولكنّه لا بأس بأن تقول في مدية :
مديات كما قلت في خطوة : خطوات
الصفحه ٤٩٦ :
ذكر ما يدغم في مقاربه
اعلم أنّ أحسن
الإدغام أن يكون في حروف الفم وأبعد ما يكون في حروف الحلق
الصفحه ٥١٠ :
الحمد لله العليّ الأجلل
يريد : الأجلّ.
وقال أبو
العباس في قولهم :
قد علمت ذاك بنات ألببه
الصفحه ٥٤ : منكر ولا مرفوع استغنى عن الجواب بما تقدم.
ولم تجزم (إن)
شيئا فيحتاج إلى جواب مجزوم أو شيء في مكانه
الصفحه ٦٨ : الخفيفة المفتوحة أصلها أنّ المفتوحة الثقيلة في جميع أحوالها وأنها مفتوحة كما
انفتحت أنّ المعمول فيها كأنما