الصفحه ٤٠٥ : هذا النحو الواو والأخرى عربيّة كثيرة ، فإن جاء مثل هذا
الواو في جمع فالوجه الياء ، وذلك قولهم : في جمع
الصفحه ٣٩ : التقديم والتأخير في مثل هذا إلا أن يسمع نحوه من العرب ؛ لأنه قد خولف به
الكلام للمعنى الحادث ، وإذا أزيل
الصفحه ٤٦٤ :
المعتلّ لا يحول في أكثر كلام العرب نحو (ظلمات) والرّسل فألزم هذا الإسكان
إذ كان غير المعتلّ يسكن
الصفحه ٤٦٠ : أنّها ملحقة إذا رأيتها منونة في كلام العرب لأنّها إنّما
تكون للتأنيث في نحو : عطشى وبشرى فإذا لم تكن
الصفحه ٤٣٤ : المصدر قد بلغ عتوّا.
وقد حكي عن بعض
العرب : إنكم لتنظرون في نحوّ كثيرة فصحح الواو في الجمع وأتى به على
الصفحه ٢٤٨ :
فكأنّ (فعل) في
هذا الباب مقصورة من فعال.
الثالث : فعلة
: تجمع على فعلات نحو : ركبة وركبات وغرفة
الصفحه ٤٦٥ :
وقال : أجري
هذه الأشياء على ما تلفظ به العرب فأنقل (فعل) إلى (فعل) في (حيوان وقووان) فأقول
: قويان
الصفحه ٢١٩ : كانتا في كلمة واحدة نحو آدم وآخر
فكذلك إذا كانتا من كلمتين ، قال الخليل رأيت أبا عمرو قد أخذ بهذا القول
الصفحه ١٤٩ : (الذي) بالابتداء
والخبر وبالظروف وبالفعل وما يعمل فيه نحو : (اضرب من في الدار واضرب من أبوه
منطلق) وكل
الصفحه ٢٠٠ : المجرّدة ، فإنّه يجب حذف ألفها
إذا جرّت في نحو" عمّ ، وفيم" مجرورتين بالحرف" ومجيء م جئت" (الأصل
: جئت مجي
الصفحه ٤٣٢ :
، وذلك نحو : قضاء وسقاء أو يكون لاما في (فعلى) نحو (تقوى) ، فإن كان قبل الياء
المتحركة التي هي طرف حرف
الصفحه ٣٨٢ : من
حروف العرب أبدلوا منه نحو : كوسه وموزه ؛ لأن هذه الحروف تحذف وتبدل في كلام
الفرس همزة مرة ويا
الصفحه ٤٥٨ : يكون في الكلام (أفاعين).
وقد قال بعض
العرب في ترخيم (أسطوانة) : سطينة فهذا قول من لغته حذف بعض الهمز
الصفحه ٢٢٠ : مضاعفة في الأصل نحو : سمائين ومن كلامهم
تحقق الآخرة وهو قول أبي عمرو ، وذلك قول الله عز وجل : (فَقَدْ جا
الصفحه ٤٤٠ : فيه الواو نحو : (قوقيت وضوضيت وزوزيت) ولم نر منه شيئا جاء بالياء ظاهرة
واجتمع مع هذا أنا وجدنا الألف