الصفحه ٨١ : ومه وصه وعليك وما أشبه هذا أبعد في التقديم والتأخير.
__________________
كما خطّ الكتاب بكفّ
الصفحه ٣٨١ :
ما لحقته
الزيادة من بنات الخمسة وجاءت الزوائد في بنات الخمسة أقلّ بحرف فزوائده ثلاثة :
الأول
الصفحه ١٢٠ : مفعولين تعدى إلى مفعولين (ففعل) ينقص من المفعولات و (أفعل) يزيد فيها إذا
كان منقولا من (فعل) فإذا أخبرت عن
الصفحه ١٤٥ : )
الثاني يحتاج إلى صلة وخبر ويكون الثاني وصلته وخبره صلة للأول ولا بد من أن يرجع
إلى كل واحد منهما ضمير في
الصفحه ٢٩٨ : يرجع إلى الواحد.
الأول : من ذلك هاء التأنيث :
تحذف من الاسم
وينسب إلى الاسم ولا هاء فيه ، وذلك نحو
الصفحه ٢٩٥ : الواحد
المذكر ، فإن نسبت شيئا من الأسماء إلى واحد من هذه زدت في آخره ياءين الأولى
منهما ساكنة مدغمة في
الصفحه ٢٩٩ : سيبويه :
سمعنا من يقول : في كنت : كونّي وقال أبو عمر : قوم يقولون : كنتيّ وقال أبو
العباس : هو خطأ
الصفحه ١٦٠ :
: المفعول الثاني الهاء محذوفة من (ظننت) فلا يجوز في هذا في الموضع أن تحذف الهاء
لأنها ليست براجعة إلى الذي
الصفحه ٣٠٤ : والإضافة إلى امرئّ مثل امرعيّ ؛ لأنه ليس من بنات الحرفين وكذلك
امرأة وقد قالوا : مرئيّ مثل مرعيّ في امري
الصفحه ٣٠١ : يمني لأحدثت ياءين سواهما ،
وحذفتهما وإلى يرمي يرميّ وإلى عرقوة : عرقي.
وقال الخليل :
من قال في يثرب
الصفحه ٤١٨ : في الأصل (فعل) نحو : قام
وباع فإذا قلت : فعلت نقلت ما كان من بنات الواو إلى (فعلت) وما كان من بنات
الصفحه ١٣١ : يرجع إلى (الذي) ولا يرجع إلى المخاطب فيصير المخاطب مبتدأ
ليس في خبره ما يرجع إليه ، وإذا قلت : (زيد
الصفحه ١٣٤ : عن المبدل منه إلا والبدل معه
كما يفعل في النصب.
قال أبو بكر :
وإلى هذا أذهب وهو الذي يختاره المازني
الصفحه ٣٠٢ : بنات الحرفين.
الثاني :
الإضافة إلى ما فيه الزوائد من بنات الحرفين.
الثالث :
الإضافة إلى ما ذهبت
الصفحه ١٦٧ : ؛ لأنه
استفهام والكلام مستغن في الاستفهام والجزاء لا يحتاج (من) فيهما إلى صلة ، فإن
جئت بالجواب بعد ذلك