الصفحه ٣٤ : الخفض ، وحرف الخفض لا يضمر.
فبعد أن حكى لنا أبو الحسن هذه الحكاية
، وجدت هذا البيت في كتاب سيبويه يقول
الصفحه ٤٤٤ : (التّراب) وشعر
الجبين من الشعر فقولهم (دما) اسم للحدث والدم اسم للشيء الذي هو جسم وقد بينت هذا
الضرب في
الصفحه ١٧ :
لك الويل حرّ
الوجه أو يبك من بكى (١)
أراد : ليبك
ولا يجوز أن تضمر لم ولا في ضرورة شاعر
الصفحه ٥١ : يقارب هذا ورأيت في كتاب أبي العباس بخطه موقعا عند
الجواب في هذه المسألة ينظر فيه وأحسبه ترك هذا القول
الصفحه ٣٧٧ : في أوله سوى الميم التي في الأسماء من أفعالهنّ وما لحقته
الياء مع الواو فقد تقدم ذكره.
لحاقها خامسة
الصفحه ٣٥٥ : بعضهم يقول
في (غد) : غدو وما لحقته الهاء من الأسماء نحو : ثبة ولثة وشية ورئة وعدة.
ولا يكون شيء
على
الصفحه ٥٢٠ :
ديار التي
كادت ونحن على منى
تحلّ بنا لو
لا نجاء الرّكائب
أي
الصفحه ٣٧٢ :
لحاقها خامسة :
فعلوت : رغبوت اسم والصفة : رجل خلبوت وناقة تربوت وهي الخيار الفارهة كذا في كتاب
الصفحه ١٣٩ : فأدغموا التّاء في الصّاد فالتّشديد من جلل ذلك ، وليس في
تشديد الدّال اختلاف ؛ لأنّه على وزن تفعّل تصدّق
الصفحه ٣٦٤ :
أمّا ما زيدت
فيه وحدها فهو أيضا على ضربين :
١ ـ منه ما
زيدت فيه أولا وهو الكثير.
٢ ـ والثاني
الصفحه ٣٥ : المعنى.
وأما هذا البيت
الأخير فليس بمعروف على أنه في كتاب سيبويه على ما ذكرت لك وتقول : ليقم زيد ويقعد
الصفحه ٣٧١ : اسم.
الخامس : ما زيدت فيه التاء من الأسماء الثلاثيّة :
لحاقها أولا :
تفعل تن ضب والتّضرة اسم تفعل
الصفحه ٣٧٠ : تلحق لغير التأنيث سادسة في :
معيوراء وأشهيباب والأشهيباب مذكور في موضعه.
الثالث ما زيدت فيه الياء من
الصفحه ٣٢ : شعر ، كقوله :
فمهما تشأ منه فزارة البيت
انتهى.
وكذا في المفصل ، قال : فإن دخلت في
الجزاء بغير ما
الصفحه ٣١١ :
فعلان : حرمان.
فعلان : غفران.
فعلان : ليّان
من لويته.
قال أبو العباس
: فعلان لا يكون مصدرا