الصفحه ٥٣٠ : ء من المصادر
والصفات والأفعال على بناء واحد لتقارب المعاني............ ٣١٣
هذا باب ما يختلط فيه (فعل
الصفحه ١١٤ : :
الموضع الذي قمت فيه خلفك. جاز ؛ لأن (خلف) قد يرفع ويتسع فيه فيقال : (خلفك واسع)
، وأما ما يجوز من
الصفحه ١٧٤ : تقول : إليه.
وقالوا : (أمرّ
بمن تمرّ وأرغب فيمن ترغب) قالوا : وهو في (من) أجود ؛ لأن تأويل الكلام
الصفحه ١٠٩ : إذ كان أبلغ في المدح أن يظن به كل ضرب من الكرم فإذا قلت : أكرم من فلان
فقد تحصّل وزال معنى التعجب
الصفحه ٣٩ : الجواب وتقول : من ذا الذي يقوم فيقوم
إليه زيد الرفع والنصب وقوم يجيزون توسط الفاء في الجزاء فيقولون : هل
الصفحه ٤٩٤ : ء لكلمة على خمسة أحرف
متحركة.
وقد تتوالى
الأربعة متحركة في مثل (علبط) وهو محذوف من علابط ولا يكون ذلك في
الصفحه ٦٦ : فمن قال ذاك كانت (أن) فيهن منصوبة ومن العرب من
يقول : عسى يفعل فشبهها بكاد يفعل فيفعل في موضع الاسم
الصفحه ٢٢١ : لخففت فتقول : اقرأ آية في قول من خفف الأولى ؛ لأن الهمزة الساكنة إذا
خففت أبدلت بحركة ما قبلها ومن حقق
الصفحه ٣٤٥ :
باب ما يكسر فيه أوائل الأفعال المضارعة
وذلك إذا كان
الفعل الماضي على (فعل) من الصحيح والمعتلّ
الصفحه ٣٦٥ : للجمع فكثير نحو : أنصباء.
الضرب الثاني :
ما زيدت الهمزة
فيه غير أول مع غيرها من الزوائد ، وذلك ضهيا
الصفحه ٤٣٠ : ء كما ترى فيحققون يقولون : رأيت
سلا فلا يحققون فأبدلوا من مطايا مكان الهمزة ياء لأنّها هي كانت ثابتة في
الصفحه ٨٨ :
العاشر : أن يفرق بين العامل والمعمول فيه بما ليس للعامل فيه سبب وهو غريب
منه :
وقد بينا أنّ
الصفحه ٢٤١ : .
الأول من أبنية الجموع : فعل :
فعل كسروا (فعل)
على (فعل) وهو قليل قالوا : أسد وأسد وقد جاء في (فعل فعل
الصفحه ٤٤٣ :
وكان يلزمه أن
يضمّ أول (سنة) فيمن قال (سنوات) لأنّها من الواو وكذلك : هنة هنوات ينشدون فيها
الصفحه ٧٠ :
ومنها (يا) وهي
تنبيه وقد ذكرناها في باب النداء ومنها (من) وهي لابتداء الغاية وتكون للتبعيض
وتدخل