الصفحه ٤٧٨ :
وتقول في (فعلول)
من (شويت) و (طويت) شوويّ وطوويّ وكان الأصل : شويوي وطويوي فقلبت الواو الأولى
يا
الصفحه ٤٣٢ : تغير حركتها إلّا في قول من قال في (يوجل ييجل) فيكسر الياء ليثبت قلب
الواو بعدها ، وإن كانت اليا
الصفحه ٢٨٢ :
وزعم الخليل :
أنّ (مرمريس) من المراسة فضاعفوا الميم والدال في أوّله وتحقيره : مريريس ؛ لأن
اليا
الصفحه ٤٠٢ : ألفا في سائر.
ومن قال : أحيي
فيها قال : أرميني أرموبي فيها.
وافعللت من
حييت بمنزلتها من رميت
الصفحه ٥٠٤ :
ذكر ما امتنع من الحروف المتقاربة :
وهي تجيء على
ضربين : منها ما يدغم في مقاربه ولا يدغم مقاربه
الصفحه ٤٠٣ :
لتصحّ الواو فتقول : يغزو وفعلت يدخل عليها نحو : شقيت وهو من الشقوة ،
وأما فعل فيكون في الواو نحو
الصفحه ٤٣٤ : وقالوا في (وسادة إسادة) وفي (وشاح أشاح)
وهذا أيضا كثير فأمّا المفتوحة فليس فيها إبدال وقد شذّ منه شي
الصفحه ٤٣١ :
كان على مثال مفاعل ؛ لأنه ليس يلتبس لعلمهم أنّه ليس في الكلام على مثال (مفاعل).
و (فواعل) من
الصفحه ١٧٠ :
الله على ما في (ذاهب) والأجود أن تقول : (من هو وعبد الله ذاهبان محمد)
فإذا قلت : (من ذاهب وعبد
الصفحه ٤٦١ : في نحو : أنملة ومنية وأنوك لأنّهم لو أدغموها لالتبست فتوهم
السامع أنّها من المضاعف وإنّما قالوا
الصفحه ٤٠٨ :
في (فعل) من (وأيت) فيمن ترك الهمزة : ويّ : يدع الواو الأولى على حالها ؛
لأنه لم يلتق واوان إلّا في
الصفحه ٥١٧ : : ابن
حارثة وهذا كثير. وقال في قوله :
قواطنا مكّة من ورق الحمي
إنه حذف الميم
التي هي لام الفعل وقلب
الصفحه ٤٠٩ :
يخصون المعتلّ ببناء ليس في الصحيح كما قالوا : كينونة وقيدودة وإنّما هو
من : قاد يقود فأصلها
الصفحه ٤٦٣ : الهمزتين إذا التقتا
منفصلتين خلافهما إذا اجتمعتا في كلمة واحدة ؛ لأن الجميع من أهل التحقيق والتخفيف
يجمعون
الصفحه ٥٥ : الله : فيقال له : (إن) قد تكون في معنى (ما) نحو : (إن الكافرون إلا في غرور)
وتكون مخففة من الثقيلة