الصفحه ٢٠٧ : الألف ؛ لأن هذه الألف لما كانت تثبت في الكلام جعلت
بمنزلة ألف النصب التي في الوقف بدلا من التنوين فلم
الصفحه ٢٢٤ : ضربين : فضرب لا يشك
في ألفه أنها ألف تأنيث وضرب يلبس فيحتاج إلى دليل.
الأول : ما جاء
على فعلى فهو أبدا
الصفحه ١٣ : الآن : متى نصر الله ، وحكيت الحال التي
كانوا عليها ، كما حكيت الحال في قوله : (هذا
مِنْ شِيعَتِهِ وَهذا
الصفحه ٤٣ :
البيت على ظاهره من القسم الأول. قال في باب الاستثناء :
والمفرغ لا يكون إلا في الإثبات. إلى أن
قال
الصفحه ٢٣٤ : شيء قد
كسر عليه نظيرها من الأسماء كسرتها إذا صارت اسما على ذلك كما قالوا في أحمر أحامر
والذين قالوا
الصفحه ٤٩٢ : كما يحذفون ما جاوز الأربعة فيقولون في (سفرجل). سفيرج فأمّا ما جاء من
الصفحه ٣٠٩ :
هذا باب المصادر وأسماء الفاعلين
المصادر :
الأصول ، والأفعال مشتقة منها ، وكذلك أسماء الفاعلين
الصفحه ٧٤ : قول بعضهم : غدت من عليه ومن ذلك
(إلى) وهي منتهى لابتداء الغاية ومنها (سوف) وهي تنفيس فيما لم يكن بعد
الصفحه ٣٢٠ :
يصفوا ويزهوهم الآل وينجو ويرغو ، وأما ما كانت لامه من حروف الحلق وعينه معتلة
فلا تفتح لأنّها تكون ساكنة
الصفحه ١٣٠ : :
اعلم أنّ هذا
الباب لا يجوز الإخبار فيه إلا بالذي ؛ لأنه لا يكون منه فاعل.
وذلك قولك : (زيد
أخوك) إن
الصفحه ٤٨٦ :
فشبّهوا ذلك بالنسب إلى (راية).
تقول : رائيّ
وقال بعضهم : راويّ فأبدلها واوا فلهذا يقول في (فعاليل) من
الصفحه ٣٠٥ : .
الثالث : الإضافة إلى ما ذهبت فاؤه من بنات الحرفين :
اعلم أنّ هذا
الباب ينقسم قسمين :
أحدهما : أن
تكون
الصفحه ١٤٠ : في صلة (الذي) شيء يرجع إليه وزعموا أنه سمع من العرب
وهو في أشعارهم : أنا الذي قمت وأنت الذي قمت إذا
الصفحه ٢٩٠ :
قال سيبويه :
فأما يونس فحدثني أنّ أبا عمرو كان يقول في : (يرى) يريئي يهمز ويجرّ وهذا رده إلى
الأصل
الصفحه ١٦٢ :
المضمرة ترجع على (الذي) ، فإن قلت : (الذي ما هو أكرمت زيد) في قول من جعل
(هو) مجهولا جاز ؛ لأن