الصفحه ٢٦٤ : :
" الوافر"
أحامي عن ديار بني أبيكم
ومثلي في غوائبكم قليل
فقال له جزء : نعم
الصفحه ٤٩٧ :
الخاء مع الغين :
البيان أحسن
ويجوز الإدغام ؛ لأنه المخرج الثالث وهو أدنى مخارج الحلق إلى اللسان
الصفحه ٥٥ : " كافة لما
عن العمل ، كما كفت" ما" إن عن العمل. والطّبّ بالكسر هاهنا بمعنى
العلّة والسبّب ، أي : لم يكن
الصفحه ١٠٢ : أحسن زيدا) الكلام ما أحسن زيدا و (كان) إنما جيء بها لتبيّن أنّ ذلك
كان فيما مضى.
الثالث : الحرف
الصفحه ١٨٥ : .
الثالث : ما غيرت حركته لغير إعراب :
تقول : هذا
غلام فإذا أضفته إلى نفسك قلت : غلامي فزالت حركت الإعراب
الصفحه ١٩٥ : الثالث : منه وهو ما كان في آخره ألف مقصورة (١) :
حقّ هذا الاسم
أن تقف عليه في الرفع والنصب والجر بغير
الصفحه ٤٨٨ : اللسان وفويق الثنايا السّفلى : مخرج الزاي والسين والصاد.
الثالث عشر :
ممّا بين طرف اللسان وأطراف
الصفحه ٤٨٩ :
الثالث : الشديد من الحروف :
هو الذي يمنع
الصوت أن يجري فيه وهي ثمانية أحرف : الهمزة والقاف
الصفحه ٢٢٧ : المضمر بفعله ، فكأنه كالجزء منه حتى لا يمكن الفصل
بينهما بما يسد مسد علامة التأنيث. ولا يخفى ما فيه. وعند
الصفحه ٣٨٠ : المتعظم. فعّلل : همرّش هذا الحرف ليس
في كتابي المنسوخ من نسخة أبي العباس. وهو فيما قريء في كتاب القاضي
الصفحه ١١٦ : واحد منهما وأبواب هذا الكتاب تنقسم بعدد أسماء الفاعلين والمفعولين وبحسب ما
يتعدى من الأفعال وما لا
الصفحه ٣٧٠ : تلحق لغير التأنيث سادسة في :
معيوراء وأشهيباب والأشهيباب مذكور في موضعه.
الثالث ما زيدت فيه الياء من
الصفحه ٥١٥ : في النصب
:
ضخم يحبّ الخلق الأضخمّا
فهذا أجراه في
الوصل على حده في الوقف.
الثالث منها :
ومن ذلك
الصفحه ١٠١ : ظرف متصرّف
، وقد أضيف إليه سارق وهو وصف.
وقد وقع هذا في كتاب سيبويه. وأورده
الفرّاء أيضا في تفسيره
الصفحه ٣٥٥ : للجزاء وتكون لغوا في (ما
إن تفعل) وتكون كافة (لما) في لغة أهل الحجاز كما تكف (إنّ) الثقيلة وتجعلها من