الصفحه ٣٧٨ :
الثالث لحاق الألف في ذوات الأربعة :
تلحق ثالثة :
فعالل جخادب دابة : والصفة عذافر وهو العظيم
الصفحه ٣٩٤ : وفي تثنية الأسماء وجمعها وفي (نفعل) تكون
أولا وثانية في عنسل وثالثة في قلنسوة.
وتكثر في فعلان
وفعلان
الصفحه ٤٠٤ : : هو ييجل فيكسرون الياء فتنقلب الواو ياء
وليس ذلك بالمعروف.
الضرب الثّالث : إبدال الألف من النون
الصفحه ٥٣٢ : الأسماء
الخماسية.......................................................... ٣٦٣
لحاق الألف ثالثة في
غير
الصفحه ٦٦ : أن هذه وقولك و (كأنّ) هي أنّ دخلت
عليها الكاف كما دخلت على ما خففت منه.
وقال سيبويه :
لو أنّهم
الصفحه ٧٦ :
فإن قيل : إنها
زيدت توكيدا فهو قول.
ومن ذلك كأنّ
بنيت الكاف للتشبيه مع إنّ وجعلت صدرا ولو لا
الصفحه ٩٨ : : إياك نفسك لم أعنفه يريد أن (الكاف) اسم وموضعها خفض.
قال سيبويه :
وحدثني من لا أتهم عن الخليل أنه سمع
الصفحه ١١٠ : بها وهي أحسن من (إنّ) من أجل كاف التشبيه تقول : (الذي
كأنّه الأسد أخوك ومررت بالذي كأنّه الأسد) ؛ لأنه
الصفحه ٣٨٢ : من الحرف
الذي بين الكاف والجيم الجيم ، وذلك نحو : الجربز والآجرّ والجورب وربّما أبدلوا
القاف لأنّها
الصفحه ٣٨٣ :
الأولى لأنّها قد تبدل من الحرف الأعجمي الذي بين الكاف والجيم وربّما
أدخلت القاف عليها.
قال بعضهم
الصفحه ٥٠٧ : وكثير من الناس يفتح الكاف وهو خطأ ، وفي حديث علي ليس فيما تخرج
أكوار النّحل صدقة ـ واحدها كور بالض وهو
الصفحه ١٠ : وإنما شاع هذا
مع اللام من بين حروف الجر فقط للمقاربة التي بين كي واللام في المعنى.
الثالث وهو الفعل
الصفحه ٢١ : تقديم الفعل على (من) في الجزاء والاستفهام.
وأما الثالث :
الذي يحذف فيه حرف الجزاء مع ما عمل فيه وفيما
الصفحه ٥٣ : وحده.
والثاني : أن قوله يلقها بفتح الياء من
اللقي ، وهو ضبطه بضم الياء من الإلقاء.
والثالث : أن
الصفحه ٩٤ :
الثالث عشر : إذا كان العامل معنى الفعل ولم يكن فعلا :
لا يجوز أن
يقدم ما عمل فيه عليه إلا أن