الصفحه ٨٧ : تكون إلا صدرا ولا بدّ من شرط وجواب فالجزاء مشبه بالمبتدأ والخبر
إذ كان لا يستغنى أحدهما عن الآخر ولا
الصفحه ٩٢ : المفعول الذي
فضلة يصير لازما ؛ لأن الفاعل الذي لا بدّ منه معلق به ولهذا لم يجز : زيدا ظنّ
منطلقا إذا أضمرت
الصفحه ٩٦ : : (ضرباني وضربت الزيدين)
فأضمرت قبل الذكر ؛ لأن الفعل لا بد له من فاعل ولو لا أنّ هذا مسموع من العرب لم
يجز
الصفحه ٩٧ : (إياك) بدل من فعل ، وذلك الفعل لا بدّ له
من ضمير الفاعل المأمور ، وإن وصفت (إياك) نصبت وتقول : (إياك أنت
الصفحه ١٠٨ : بأربعة أشياء : بالفعل والمبتدأ والظرف
والجزاء بشرطه وجوابه ولا بد من أن يكون في صلته ما يرجع إليه ، فإن
الصفحه ١١٣ : أن يكون خبرا في هذا
الباب من أجل أنك متى انتزعته من الكلام وهو اسم ظاهر أو مضمر فلا بد من أن تضمر
في
الصفحه ١١٤ : ء إذا صارت أخبارا (للذي) والذي مبتدأ لم يكن بد
من رفعها فكلّ ما لا يرتفع لا يجوز أن يكون خبرا لو قلت
الصفحه ١١٧ : ذهب) ولم يكن بد من
رفعه ؛ لأن اللام لا تنفصل من الصلة كإنفصال (الذي) وهي جزء من الاسم ولكن المعنى معنى
الصفحه ١٣٦ : احتجت أن تقول : الضاربه
أنا والشاتمه أنا عمرو فأخرجت ما كان في صلة (الذي) عنها ؛ لأنه لا بد من ألف ولام
الصفحه ١٣٧ : نجيزه في (الذي) ؛ لأن
الألف واللام ليستا على القياس و (الذي) لا بد في صلته من ضميره وقال هؤلاء ألا
ترى
الصفحه ١٤٠ : بدأت بالمخاطب قبل (الذي) أو بدأ
المتكلم (بأنا) قبل (الذي) فحملت (الذي) في هذا الباب على المعنى والجيد
الصفحه ١٤١ :
القاعدين) ولو قلت : (مررت بالذي قعدت جاريتاه لا الذي قامتا) لم يجز ؛ لأن (الذي)
لا بد من أن يكون في صلتهما
الصفحه ١٤٥ : )
الثاني يحتاج إلى صلة وخبر ويكون الثاني وصلته وخبره صلة للأول ولا بد من أن يرجع
إلى كل واحد منهما ضمير في
الصفحه ١٤٦ : : (اللذان الذي التي أخته أختها أختهما هند زيد أخواك) لا
بد في صلة الأخير وخبره من ثلاثة مضمرات بعدد المبتدآت
الصفحه ١٦٠ :
وإن جعلت (إياه)
للذي ؛ لأن الظن لا بد أن يتعدى إلى مفعولين ولا يجوز أن تعديه إلى واحد ، فإن قلت