الصفحه ٣٦١ :
أبنية الثلاثي
اعلم أنّ أقلّ
ما تكون عليه الأصول من الأسماء والأفعال ثلاثة أحرف تقدر بفاء وعين
الصفحه ٤٠٨ :
في (فعل) من (وأيت) فيمن ترك الهمزة : ويّ : يدع الواو الأولى على حالها ؛
لأنه لم يلتق واوان إلّا في
الصفحه ٤١٣ : يقوله. ، وأما أتهم فهو من الوهم والظنّ يقال : قد أتهم الرجل إذا صار تظنّ
به الرّيبة ومثله : التّخمة
الصفحه ٤٢٢ :
و (مفعلة) من
بنات الياء تجيء على مثال (مفعلة) لأنك إذا سكنت الياء وهي العين جعلت الفاء تابعة
كما
الصفحه ٤٣٢ :
باب الياء المتحركة
الياء المتحركة
لا تخلو من أن تكون أولا أو بعد حرف ، وإذا كانت أولا فلا بدّ من
الصفحه ٤٣٣ : .
الواو : والواو
لا تخلو من أن تكون ساكنة أو متحركة والساكنة لا تخلو من أن تكون بعد حرف مفتوح أو
مضموم أو
الصفحه ٤٤٠ :
مسائل التصريف
هذه المسائل
التي تسأل عنها من هذا الحدّ على ضربين :
أحدهما : ما
تكلمت به العرب
الصفحه ٤٥٩ : (مفعل) أكثر من (فعلى) مفعل يبنى من كلّ (أفعلت)
ويدلّك على أنّه (مفعل) أنّه يصرف في النكرة. و (فعلى) لا
الصفحه ٤٦٦ :
قال : ومثال (جحمرش)
من حييت : (حيوي) تقلب إحدى الياءات واوا لئلا تجتمع أربع ياءات ولم تقلب الأولى
الصفحه ٤٨٣ :
باب ما ذكره الأخفش من المسائل على مثال مرمريس
قال أبو بكر :
وإنّما أفردت هذا الباب ؛ لأنه مخالف
الصفحه ٥١٥ : في النصب
:
ضخم يحبّ الخلق الأضخمّا
فهذا أجراه في
الوصل على حده في الوقف.
الثالث منها :
ومن ذلك
الصفحه ٢١ : ما كان سوى (إن) منها فلا يحسن أن يحذف الجواب
وسيبويه يجيز : إن أتيتني آتك ، وإن لم تأتني أجزك ؛ لأنه
الصفحه ٧٠ :
ومنها (يا) وهي
تنبيه وقد ذكرناها في باب النداء ومنها (من) وهي لابتداء الغاية وتكون للتبعيض
وتدخل
الصفحه ١٢٥ :
وجهه) وحذفت ضمير المفعول من (كان) كما حذفته من (ضربت) حين قلت : الذي ضرب
زيد ولو أثبت الهاء لجاز
الصفحه ١٦٩ : ولكن لا يحسن أن تعمل إلا وهي معتمدة على شيء قبلها وقد بينا هذا في مواضع
ومعنى قوله في قول من قال