الصفحه ٣٨٤ :
ما ذكر أنّه فات سيبويه من الأبينة
تلقامّة
وتلعابّة وفرناس وفرانس تنوفى ترجمان.
شحم أمهج رقيق
الصفحه ٣٨٩ :
والمسرهف الحسن الغداء فعلل مكرر فإذا كان من المكرر قالوا : زلزلته زلزلة
وزلزالا وبعض العرب يفتح
الصفحه ٤٠١ : الرفع في شيء من الكلام وهذا أصل مطرد
فيها ولهذا قيل : يحي ولم تحذف الياء الأخيرة ولو وقع مثل هذا في
الصفحه ٥٠٢ : مثلها ، وإن شئت أذهبته
وإذهاب الإطباق مع السين أمثل من إذهاب الإطباق إذا أدغمت الطاء وتدغم السين في
الصفحه ٥١٣ :
وإنّما اسم
الموضع (ركّ) ومثل ذلك قول رؤبة :
هاجك من أروى كمنهاض الفكك
وإنّما هو (الفكّ)
يقال : فكّه
الصفحه ٥٢٣ : وممّا يقرب من هذا الباب قوله :
أقامت على
ربعيهما جارتا صفا
كميتا
الأعالي جونتا
الصفحه ٢٩ : صالحان لم يحسن ولا يحسن
من خبره إلا الفعل والظرف أقلّ رجلين صالحين في الدار وأقلّ امرأة ذات جمة في
الدار
الصفحه ٦٠ : للجماعة وفصلت بين النونات
بالألف لئلا تجتمع النونات.
واعلم أن ما
يحذف من اللامات في الجزم والأمر إذا
الصفحه ٦٢ : تحرك.
قال سيبويه :
وأما يونس وناس من النحويين فيقولون : اضربان زيدا واضربنان زيدا.
ويقولون في
الوقف
الصفحه ٦٨ :
وحكي عن أبي
العباس ولست أحفظه من قوله : إنه إن سئل عن أن الخفيفة المفتوحة ومواضعها فقال :
أن
الصفحه ٧١ : وأيهم وعلى أن تكون منقطعة
من الأول.
فإذا كان
الكلام بهما بمنزلة أيهما وأيّهم فهو نحو قولك : أزيد عندك
الصفحه ٧٣ :
ولم تصلّ فإذا قال : ما أدري أقام أو قعد وهو يريد ذا المعنى فهو قد علم
منه قيامه ولكنه لم يعتد به
الصفحه ٨٦ :
الضرب الثاني
منه الحروف التي لا تعمل فمنها : (قد) وهي جواب لقوله : (أفعل) كما كانت (ما فعل)
جوابا
الصفحه ٩٤ : أعملت (فيها) في الحال لما تدل
عليه من الاستقرار وكذلك إذا قلت : (هذا زيد منطلقا) لا يجوز أن تقدم (منطلقا
الصفحه ١٢٧ : قدمت الفرسخين من قولك : (سير
بزيد فرسخان يومين) قلت : (الفرسخان سيرا بزيد يومين) فجعلت ضمير الفرسخين في