الصفحه ٢٣٤ : شيء قد
كسر عليه نظيرها من الأسماء كسرتها إذا صارت اسما على ذلك كما قالوا في أحمر أحامر
والذين قالوا
الصفحه ٢٣٧ :
باب ما اشتق له من العدد اسم به تمامه وهو مضاف إليه
وذلك قولهم :
خامس خمسة وثاني اثنين وثالث
الصفحه ٢٤٢ :
نحو : زمن وأزمن وقالوا في المعتل : عصا وأعصّ بدل من أعصاء.
الثالث : فعل
نحو : ضلع وأضلع.
الرابع
الصفحه ٢٥٠ :
باب ما يكون من بنات الثلاثة واحدا يقع على الجميع
ويكون واحد على
بنائه من لفظه إلا أنه مؤنث تلحقه
الصفحه ٢٦١ : وقوم صنعون وليس شيء مما ذكرنا يمتنع من الواو والنون ومؤنثه إذا لحقته الهاء
بمنزلة مؤنث ما كسر على
الصفحه ٢٦٩ : المعنى واحد في عريان وعار.
التاسع : فعلاء
: فهي بمنزلة فعلة من الصفات ؛ لأن الألفين للتأنيث نظير الها
الصفحه ٢٧٢ :
باب ما هو اسم يقع على الجميع ولم يكسر عليه واحده وهو من لفظه
وذلك نحو : ركب
وسفر وطائر وطير
الصفحه ٢٧٩ : ثلاثة أحرف فلحقته زائدتان
فكان ممدودا منصرفا فإنه مثل ما هو بدل من ياء من نفس الحرف نحو : علباء وحربا
الصفحه ٢٨٥ :
وبردرايا
وحولايا بريدر وحويلي ؛ لأن الياء ليست للتأنيث وهي كياء درحاية.
الثامن : ما يحذف من
الصفحه ٢٩٠ : .
وإنّما حذفوها
من ذييّا فأما تيّا فتحقيرتا لأنهم قد استعملوا (تا) مفردة ومن مدّ ألاء يقول
أليّاء.
والذي
الصفحه ٣١٠ :
ذكر أبنية المتعدي من الثلاثي
وهو على ثلاثة
أضرب :
على فعل يفعل
مثل : ضرب يضرب.
وفعل يفعل مثل
الصفحه ٣١١ :
فعلان : حرمان.
فعلان : غفران.
فعلان : ليّان
من لويته.
قال أبو العباس
: فعلان لا يكون مصدرا
الصفحه ٣١٢ :
فعل يفعل وجدت
فعل يفعل فيما هو غير متعدّ أكثر من (فعل يفعل) وهما أختان فعول هو الأكثر الذي
يقاس
الصفحه ٣١٧ : قبحا.
الثاني : ما
كان في الصغر والكبر.
الثالث :
الضّعف والجبن والشجاعة ومنه ما يختلط منه فعل بفعل
الصفحه ٣٢٠ :
يصفوا ويزهوهم الآل وينجو ويرغو ، وأما ما كانت لامه من حروف الحلق وعينه معتلة
فلا تفتح لأنّها تكون ساكنة