الصفحه ٢٧٣ : وأبابيت
وبيوت وبيوتات وقالوا : عوذ وعوذات ودور ودورات وحشّان وحشاشين وكلّ بناء من أبنية
الجموع ليس على
الصفحه ٢٨٤ : أولى من أن تخلّ بالاسم.
وياء لغّيزى
ليست بياء تصغير ؛ لأن ياء التصغير لا تكون رابعة فهي بمنزلة الألف
الصفحه ٢٨٦ :
التاسع : تحقير ما أوله ألف الوصل وفيه زيادة من بنات الأربعة :
وذلك احرنجام
تقول : حريجيم تحذف
الصفحه ٣٠٥ :
قال أبو بكر :
شاء مثل ماء ، وإن الهمزة تصلح أن تكون فيهما جميعا مبدلة من هاء لقولهم موية
وشويهة
الصفحه ٣٣٥ :
ومثاله يخرج على هذا الوزن وهذا المثال فعّلت : (تفعيل) التاء بدل من العين
الزائدة في (فعّلت) واليا
الصفحه ٣٤١ : من تغيير يفعل غيروا إلى
الأخفّ فإذا جاءك شيء على قياس (يفعل) فاعلم أنّ الخفة قصدوا.
وإن جاء على
الصفحه ٣٤٦ : وعلم علم إنّما يفعلون هذا بما كان
مكسورا أو مضموما وهي لغة بكر بن وائل وأناس من تميم وقالوا : في مثل
الصفحه ٣٥١ :
وكذلك ألف (حبلى) لأنّها حكمها حكم بنات الياء وكذلك باب غزا ؛ لأن الألف
هنا كأنّها مبدلة من (يا
الصفحه ٣٥٥ :
ما جاء على حرفين
من الأسماء :
يد ودم ودد وسه ومن الأفعال : خذ وكل ومر وبعضهم يقول : أوكل كما أنّ
الصفحه ٣٦٨ : وديوان ولا يعرف
وصفا : فوعال : توراب اسم : فنعال : قنعاس صفة فقط فعنال : فرناس صفة من صفة الأسد
يقال : هو
الصفحه ٣٧٥ :
الثالث : ما ضوعفت عينه ولامه :
فعلعل : حبربر
اسم يقال : ما أصاب منه حبربرا ولا تبربرا ولا حورورا
الصفحه ٣٨٨ : باحرنجم وهي تجري مجرى استفعل في جميع ما تصرفت فيه فهذا جميع ما بنت العرب
من الأفعال من بنات الثلاثة تمفعل
الصفحه ٣٩٣ :
فأمّا المعزى فالميم من نفس الحرف لقولك : معز ومعدّ مثله لقولهم : تمعدد لقلة (تمفعل)
في الكلام ، وأما
الصفحه ٤١٧ :
وتفعلة من :
وعدت وتفعل : إذا كانا اسمين توعدة وتوعد والدليل على أنّها تثبت قولهم : توسعة
وتودية
الصفحه ٤٤٣ :
وكان يلزمه أن
يضمّ أول (سنة) فيمن قال (سنوات) لأنّها من الواو وكذلك : هنة هنوات ينشدون فيها