الصفحه ٢١٩ :
مثال جيعا ، وإذا جمعت آدم قلت : أوادم كما أنك إذا حقرت قلت : أويدم صيروا
ألفه بمنزلة ألف خالد
الصفحه ٢٣١ : ، وما آخره ياء.
الأول المقصور
: ما كان على ثلاثة أحرف فصاعدا فالألف بدل غير زائدة ، فإن كان من بنات
الصفحه ٢٥٧ : من الياء الألف وفعلى وفعلى في هذا الباب سواء.
وقالوا في ذفرى
: ذفار ولم ينونوا ذفرى وما كانت الألف
الصفحه ٣٣٥ : ء بمنزلة الألف في الأفعال.
وقال ناس :
كلّمته كلّاما وحملّته حمّالا شبهوه بالإفعال في متحركاته وسواكنه
الصفحه ٣٨٥ : ألف
وصل فيه.
والثاني : فيه
ألف وصل.
والثالث : ملحق
بالرباعي أفعل يفعل. واسم الفاعل : مفعل والمفعول
الصفحه ٤٠٨ : بمسلمين.
إبدال الياء من الألف :
حاحيت وعاعيت
وهاهيت ، قال سيبويه : أبدلوا الألف لشبهها بالياء ويدلّك
الصفحه ٤٣٣ : تقول في
(فوعل) من (بعت) بيّع ، فإن كانت الواو مدة قبلها ضمة وهي منقلبة من ألف زائدة لم
يجز إدغامها نحو
الصفحه ٤٣٦ :
واحده نحو : دار وديار ، وإذا كان بعدها الألف فهي أجدر أن تقلب أو تكون
كذلك أيضا في جمع الواو ساكنة
الصفحه ٤٨٠ : ء سقطت ألف الوصل ، فإن خفّفت الهمزتين جميعا صار : (رويت) حذفت الهمزة
الأولى وألقيت حركتها على الواو وسقطت
الصفحه ٤٨٧ :
باب الإدغام (١)
قال أبو بكر :
أصل حروف العربية تسعة وعشرون حرفا الهمزة الألف الهاء العين الحا
الصفحه ٥١٦ : إلّا ساكنين ؛ لأن هذا اسم مضمر مبنيّ فلا سبيل إلى القلب فمن هاهنا فسد
ولهذا كانت الألف في جميع الحروف
الصفحه ٥٣٣ : : زيادة الياء
في الرباعي :................................................. ٣٧٧
الثالث لحاق الألف في
الصفحه ٣٣ : لا بد من حذف أو تحريك وكان
الباب هنا الحذف وأن تقول لا تهل ولكن فعل ذلك من أجل القافية ؛ لأن الالف
الصفحه ٧٢ :
وعلى هذا يجري (ما
ومتى وكيف وأين) ؛ لأن جميع هذه الأسماء إذا كانت استفهاما فقد قامت مقام الألف
وأم
الصفحه ٧٧ : وجوابه والظرف ولا بدّ من أن تكون في صلتها ما
يرجع إليها والألف واللام إذا كانت بمنزلة (الذي) فصلتها كصلة