الصفحه ١٨٨ : الفعل مضموما ضممتها وتكون
هذه الألف في (انفعلت) نحو : انطلقت وافعللت نحو : احمررت وافتعلت نحو : احتبست
الصفحه ٣٩١ :
أولق فوعل ولو لا هذا الثبت لحمل على الأكثر وكذلك : الأرطى لأنّك تقول :
أديم مأروط ولو كانت الألف
الصفحه ٤٤٠ : من ذلك :
قالت العرب :
حاحيت وهاهيت وعاعيت.
وأجمع أصحابنا
على أنّ الألف بدل من ياء وللسائل أن يسأل
الصفحه ٤٤١ :
منقلبة لوجب إمالة (حتى) ؛ لأن الألف إذا كانت رابعة في اسم أو فعل فهي
منقلبة فليس لك أن تقول في ألف
الصفحه ١١١ : زيد فهو في المعنى : الفاعل كما كان حين
قلت : (قام زيد) وكذلك إذا دخلت الألف واللام بدلا من الذي قلت
الصفحه ١١٨ : لم يكن اسم الفاعل فعلا في
الحقيقة للألف واللام أو لما يوصف به أو يكون خبرا له لم يحتمل الضمير البتة
الصفحه ١٩٦ :
عوضا من التنوين في النصب وسقطت الألف التي هي لام لالتقاء الساكنين كما
تسقط مع التنوين في الوصل هذا
الصفحه ٢١٦ : الفتحة على الراء وسقطت ألف الوصل وتقديره
أرأوه مثل : أرعوه دخلت ألف الوصل من أجل سكون الراء فلما حركت
الصفحه ٢٧٧ :
ذكر تحقير ما كانت الألف بدلا من عينه
حقّ هذا الاسم
إذا صغّر أن يردّ إلى أصله ، فإن كانت الألف
الصفحه ٢٨٤ :
قعيسيس تحذف النون وتترك الألف لأنك لو حذفت الألف لاحتجت إلى حذف النون
فحذف ما يستغنى بحذفه وحده
الصفحه ٢٩٧ : : حانويّ قال في مرمى : مرمويّ.
ومن ذلك
الإضافة إلى ما لامه ياء أو واو قبلها ألف ساكنة وهي غير مهموزة تقول
الصفحه ٤٣٨ : لأنّها قد صارت مدة كما تقول : اغدودن (فتوافق هذه الواو
الواو التي تكون بدلا من الألف في (سوير) وهذا قول
الصفحه ٤٧٤ : كالألف التي لا أصل لها في الفاء ولا في الواو فحين احتاجوا إلى حركتها فعلوا
بها ما فعلوا بالألف ، وأما ما
الصفحه ٥ : السكون فما أمرت به وليس فيه
حرف من حروف المضارعة ، وحروف المضارعة : الألف والتاء والنون والياء ، وذلك نحو
الصفحه ٦٢ :
تتغير في الوقف ، وإذا كان بعد الخفيفة ألف ولام ذهبت لالتقاء الساكنين.
تقول : اضربا الرجل.
وإذا