الصفحه ٢٠٣ :
كما رعت مكحول المدامع أتلعا
وجدك لو شيء أتانا رسوله
سواك ولكن لم نجد لك
الصفحه ١٣١ : ضربته) فأخبرت عن (زيد) أقمت مقامه (هو)
فقلت : (الذي هو ضربته زيد) فهو يرجع إلى (الذي) والهاء في (ضربته
الصفحه ١٣٤ : عن المبدل منه إلا والبدل معه
كما يفعل في النصب.
قال أبو بكر :
وإلى هذا أذهب وهو الذي يختاره المازني
الصفحه ١٢٠ : مفعولين تعدى إلى مفعولين (ففعل) ينقص من المفعولات و (أفعل) يزيد فيها إذا
كان منقولا من (فعل) فإذا أخبرت عن
الصفحه ١٣٣ : ) ترجع إلى (هو) كما كانت ترجع إلى السمن في أصل
المسألة.
وإن أخبرت عن (المنوين)
قلت : (اللذان السمن هما
الصفحه ١٤٧ :
زيد) صلة الذي وأخوهما ابتداء وأبوه خبره وهما جميعا خبر (الذي) والضمير الذي في (أخيهما)
راجع إلى
الصفحه ١٣٢ :
تفسير هذا وتقول : (زيد يضربه أبوه) ، فإن أخبرت عن (زيد) قلت : (الذي هو
يضربه أبوه زيد) جعلت (هو
الصفحه ١١٦ : الفاعل خبرا وأن الفعل
لا يجوز أن يكون خبرا مخبرا عنه في هذا الباب وذكرت لك المبتدأ والخبر والإخبار عن
كل
الصفحه ١٣٦ : : ضربت زيدا أو شتمت عمرا لم يجز أن
تخبر عن زيد إلا أن تضمر في الجملة الثانية ما يرجع إلى (زيد) فتقول
الصفحه ١٤٨ : ، وإن أخبرت عن شيء في الصلة وكان مضافا إلى ضمير لم يجز ،
وإن كان غير مضاف فالإخبار عنه جائز نحو الأخوين
الصفحه ٤٥٠ : كان ممن
يذهب إلى أنّ العين الذاهبة قال : مفول ، فإن سئل عن الأصل قال : مفعول وكذلك إذا
سئل عن (يد) قال
الصفحه ٤٥٢ :
ذلك فحذفوا فسألته عن تصغيرها فقال : العرب تقول أشيّاء فاعلم فيدعونها على
لفظها فقلت : لم لاردت إلى
الصفحه ١١١ : إلى غير ذلك وكل اسم قيل لك أخبر
عنه فحقه أن تنتزعه من الكلام الذي كان فيه وتضع موضعه ضميرا يقوم مقامه
الصفحه ٢٢٧ : عنه مما علم من تأنيث الأرض. وإلى هذا الوجه أشار أبو علي. وقال غيره :
وإنما قبح ذلك لاتصال الفاعل
الصفحه ١١٧ :
وقد كان يجب أن
يقدم باب ما يخبر فيه (بالذي) ولا يجوز أن يخبر عنه بالألف واللام ولكنا أخرناه
ليزداد