الصفحه ١٢ : الرسول برفع
اللام.
وقرأ الباقون : حتى يقول الرسول نصبا.
وقد كان الكسائي يقرؤها دهرا رفعا ، ثم رجع إلى
الصفحه ٢٠٤ : رسوله : صفة شيء ، وسواك :
إما ظرف متعلق بمحذوف ، وإما اسم خارج عن الظرفية صفة ثانية لشيء ، ويجوز أن يكون
الصفحه ٥٢٥ : الله ومنته.
والحمد لله الواحد العدل ذي الجلال والمنة والفضل والصلوات على رسوله محمد
صلى اله عليه وسلم
الصفحه ١٣ : فأكرمك والاستفهام مثل : أتأتني فأعطيك ؛ لأنه إنما يستفهم عن الإتيان
ولم يستفهم عن الإعطاء وإنما تضمر (أن
الصفحه ٢٧ : فلا تدخل عليه
العوامل وقد وضعته العرب موضع (ما) ؛ لأنه أقرب شيء إلى المنفى القليل كما أن أبعد
شيء منه
الصفحه ٣٧ :
وقالوا في بيت
حسان بن ثابت :
فمن يهجو
رسول الله منكم
ويمدحه
وينصره سوا
الصفحه ١٩٠ : والجر ، وأما الفتح فجاء في حرفين (الم (١) اللهُ) [آل عمران] فرقوا بينه وبين ما ليس بهجاء.
والآخر : من
الصفحه ٥٢١ :
فأبعده الإله
ولا يؤتى
ولا يعطّى من
المرض الشّفايا
قال أبو العباس
: فمن أجاز هذا
الصفحه ٤١ : عطفت اسما على اسم والكلام جملة واحدة ومن شأن العرب إذا
أزالوا الكلام عن أصله إلى شيء آخر غيروا لفظه
الصفحه ٣٤ :
ويروى عن رسول
الله أنه قرأ : (فبذلك فلتفرحوا (١)) فإذا لم يكن الأمر للحاضر فلا بد من إدخال اللام
الصفحه ٢١٢ : أنها في
جميع ذلك لا تخرج عن معنى البعض لأنك إذا قلت : أي الرجلين أخواك إنما تريد : أي
الرجال إذا صنفوا
الصفحه ٣٠٦ : غير قياس وهو يجيء على ضربين :
أحدهما : أن
تبدل الاسم عن لفظ إلى لفظ آخر والضرب الثاني : تغير يا
الصفحه ١٢٤ : يلزمك أن تضع موضع
الاسم الذي تخبر عنه ضميرا يرجع إلى (الذي) كما بينت فيما تقدم فإذا كان (هو) يرجع
إلى
الصفحه ٤٥٣ :
فأمّا خطايا وأداوى فإنّهم جعلوا موضع الهمزة ياء وواوا وأزالوا البناء عن
وزن (فعائل) إلى (فعال) ثم
الصفحه ٤١٨ : لها في الأصل فقلت : قمت وبعت وكان التقدير : قومت وبيعت
فلمّا نقلت عن العينين حركتيهما إلى الفاء سكنتا