الصفحه ٤٤٤ : ) مصدر مثل بطر وحذر هذا قول أبي العباس.
قال أبو بكر :
وليس عندي في قولهم : دمي يدمة دما حجة لمن ادّعى
الصفحه ٢٢٧ : الدينوري في"
كتاب النبات" عند ما أنشد هذا البيت : إن الأرض تذكر وتؤنث ، وكذلك السماء ،
ولهذا قال أبقل
الصفحه ٨١ : ومه وصه وعليك وما أشبه هذا أبعد في التقديم والتأخير.
__________________
كما خطّ الكتاب بكفّ
الصفحه ٥٢٠ :
كافة في مثل هذا الموضع فإنّما تدخل ليقع الفعل بعدها وكذلك يكون مع الحرف نحو : (رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٢ :
لحاقها خامسة :
فعلوت : رغبوت اسم والصفة : رجل خلبوت وناقة تربوت وهي الخيار الفارهة كذا في كتاب
الصفحه ٣٧٠ : تلحق لغير التأنيث سادسة في :
معيوراء وأشهيباب والأشهيباب مذكور في موضعه.
الثالث ما زيدت فيه الياء من
الصفحه ١١٦ : الفاعل خبرا وأن الفعل
لا يجوز أن يكون خبرا مخبرا عنه في هذا الباب وذكرت لك المبتدأ والخبر والإخبار عن
كل
الصفحه ٣١١ : ) حلبها يحلبها حلبا فعل : الخنق فعل كفر فعل قيل : وحجّ
فعلة : شدّة فعال : كتاب فعلان : شكران فعول : شكور
الصفحه ٣٨١ :
ما لحقته
الزيادة من بنات الخمسة وجاءت الزوائد في بنات الخمسة أقلّ بحرف فزوائده ثلاثة :
الأول
الصفحه ١٧٢ : .
فإن قلت : (الذي
أكرمني ومررت عبد الله) جاز أيضا ؛ لأن الكلام لا خلل فيه كما تقول :(أكرمني زيد
ومررت
الصفحه ١٦٢ :
المضمرة ترجع على (الذي) ، فإن قلت : (الذي ما هو أكرمت زيد) في قول من جعل
(هو) مجهولا جاز ؛ لأن
الصفحه ٩٨ :
له وأخاه نصبت ؛ لأن فيه ذلك المعنى ومن ذلك سقيا ورعيا وخيبة ودفرا وجدعا وعقرا وبؤسا
وأفة وتفة له
الصفحه ١٧٠ :
الله على ما في (ذاهب) والأجود أن تقول : (من هو وعبد الله ذاهبان محمد)
فإذا قلت : (من ذاهب وعبد
الصفحه ٧٩ : الله) ولا قبل (رجل).
والكوفيون
يجيزون إلغاء (رجل) فيجعلونه بمنزلة ما ليس في الكلام فيقولون : (طعامك
الصفحه ١٦١ : يجوز حذف ما لا دليل عليه
فلما لم يجز هذا في الأصل لم يجز في قولك : (الذي وعبد الله ضرباني أخوك) وجاز في