الصفحه ٩٩ : شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ ، يَكادُ
زَيْتُها يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ ، نُورٌ عَلى نُورٍ
الصفحه ٢٢٦ : اللهُ صَدْرَهُ
لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ
مِنْ ذِكْرِ
الصفحه ٢٦٧ : .
الثانى : تغليب
المتكلم على المخاطب والمخاطب على الغائب ، كقوله تعالى : (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ
الصفحه ١٩٣ : ـ كأنه قيل :
من يسبحه؟ فقيل : رجال.
وقد يحذف الاستئناف
كله ويقام ما يدل عليه مقامه ، كقول الشاعر
الصفحه ١١٠ : ء الطلبى :
وأساليب
الإنشاء الطلبى خمسة هى :
الأول : الأمر :
وهو طلب الفعل
على وجه الاستعلاء والإلزام
الصفحه ١٢٤ :
١٥ ـ التشويق :
كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ
الصفحه ٢٢١ : مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ)(١).
وتقديره : لو
الصفحه ٢٥٢ : ، كقوله تعالى : (اللهُ الصَّمَدُ) بعد قوله (اللهُ أَحَدٌ)(٨) ويدل على إرادة التقدير سبب نزولها ، وهو ما
الصفحه ٩١ :
قتلننا ثم لم
يحيين قتلانا
__________________
(١) الأنبياء ٣٦.
(٢) النور ٤٧.
(٣) مفتاح
الصفحه ١٣٥ : .
__________________
(١) الضحى ٤.
(٢) يصم : يعيب.
(٣) الأحزاب ٤٠.
(٤) النور ٢٣.
الصفحه ١٩٦ :
قوله : «فكان مسير
عيسهم» معطوف على «تولوا بغتة» دون ما يليه من قوله : «ففاجأنى» ، لأنّا إن عطفناه
الصفحه ١٦٩ :
وهذه المعانى
ثابتة معروفة عقلا ، ولذلك لا يقع فيها تفاوت أو تفنن فى التعبير.
وتقديم الشىء
على
الصفحه ١٦٨ :
التقديم والتأخير
وهذا الباب
تتبارى فيه الأساليب وتظهر المواهب والقدرات ، وهو دلالة على التمكن فى
الصفحه ١٧٨ : المقصور عليه. ومنه قوله تعالى : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ)(١) ، فـ «محمد» مقصور على الرسالة بالإضافة
الصفحه ١٧٩ :
٣ ـ قصر حقيقى
على سبيل الادعاء والمبالغة : ومثال قصر الصفة على الموصوف : «لا شاعر فى العرب
إلّا