الصفحه ١٤ :
بين ذكر المطر وبين ذكر الغيت ، ولفظ القرآن الذى عليه نزل أنه إذا ذكر
الأبصار لم يقل الأسماع ، وإذا
الصفحه ٢٣ : العذوبة
والجزالة والسهولة والرصانة مع السلاسة والنصاعة ، واشتمل على الرونق والطلاوة ،
وسلم من الحيف فى
الصفحه ٣٢ :
على بعض من حيث نطقوا وتكلموا وأخبروا السامعين عن الأغراض والمقاصد وراموا
أن يعلموهم ما فى نفوسهم
الصفحه ٤٠ : الدلالة عليه سواء ليس منها حسن ومنها قبيح ، ولما لم
يكن كذلك علم أنّها تخص اللفظ دون المعنى. وابن الأثير
الصفحه ٤٤ : عن فضل بعض القائلين على بعض من حيث نطقوا وتكلموا وأخبروا السامعين عن
الأغراض والمقاصد وراموا أن
الصفحه ٥٢ : على وجهين :
أحدهما : أن
يكون بذاته بليغا ، وذلك بأن يجمع ثلاثة أوصاف : صوابا فى موضوع لغته ، وطبقا
الصفحه ٥٧ : ، وأصبحت الفصاحة شطر البلاغة وأحد جزأيها. وهذه التفاتة حسنة ، ولكنه
أطلق «الفصاحة» على موضوعات البلاغة وسمى
الصفحه ٦٠ : الكلام على مقتضى الحال هو الذى
يسميه عبد القاهر النظم. (١)
وقال عن
الثانية : «وأما بلاغة المتكلم فهى
الصفحه ٧٨ : ، وتفسيره ، وبدله ، والحالة التى تقتضى العطف والفصل ،
وتنكيره ، وتقديمه على المسند ، وتأخيره ، وقصره
الصفحه ٨٠ : به والتعويل عليه. وبالمقارنة بين ما كتبه السكاكى وما
كتبه عبد القاهر أو ابن الأثير يتضح مدى إفساده
الصفحه ١٠١ :
ولكنّ الخبر
كثيرا ما يخرج على خلاف مقتضى الظاهر ، يقول السكاكى «هذا ثم إنّك ترى المفلقين
السحرة فى
الصفحه ١٣٠ :
٤ ـ التعجب :
كقوله تعالى : (يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ)(١) ، لأنّ الحسرة لا تنادى وإنّما تنادى
الصفحه ١٥٢ :
أمّا تعريف
المسند فلإفادة السامع إمّا حكما على أمر معلوم له بطريق من طرق التعريف بأمر آخر
معلوم له
الصفحه ١٦٤ : على السجع
فى النثر ، وعلى الوزن فى الشعر ، أو أنّ الفاعل معلوم كقوله تعالى : (وَخُلِقَ الْإِنْسانُ
الصفحه ١٧٦ : عليه
، وهو الشىء المخصص به.
ففى الآية
السابقة (وَمَا الْحَياةُ
الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ