الصفحه ٢٠٢ :
أما العطف بين
الجمل والمفردات ، فقد جوّز أكثر النحاة عطف الفعل على الاسم وعطف الاسم على الفعل
إذا
الصفحه ٢٠٨ : المعنى زائدا على اللفظ ، أى
أنّه لفظ موجز يدل على معنى طويل على وجه الإشارة واللمحة» (٢). والمختار عنده
الصفحه ٢٠٩ :
على المعنى من غير أن يزيد عليه ، والتطويل هو ضد ذلك ، وهو أن يدل على
المعنى بلفظ يكفيك بعضه فى
الصفحه ٢٤٥ :
تساوى اللفظ والمعنى بحيث لا يزيد أحدهما على الآخر (١) أو هى «أن يكون اللفظ بمقدار أصل المراد لا ناقصا
الصفحه ٢٥٦ : لازما فأتى بالثانى على صورته من التجرد عن المفعول ثم أتى
به خبرا بعد اعتدال الكلام وحصول التماثل فى
الصفحه ٣٥ : فى مجرد معناه. وكما أنا لو فضلنا خاتما على خاتم بأن تكون فضة هذا أجود أو
فضة ذاك أنفس لم يكن ذلك
الصفحه ٣٦ :
شعاب الحى بوجوه كالدنانير عليه حين دعا أنصاره» ثم انظر كيف يكون الحال
وكيف يذهب الحسن والحلاوة
الصفحه ٦٨ : مصطلح «معانى
الكلام» على مباحث الخبر والإنشاء التى أصبحت فيما بعد أهم فصول علم المعانى.
نظرية النظم
الصفحه ٦٩ : ذلك شفاء وطعاما وشرابا منسوبا إليها مذكورا به أمرها
وصنعتها. فمن جرى على لسانه كلام يستحسنه أو يستحسن
الصفحه ١٤١ : الاسمية ينقدح فيه معنيان :
الأول : أن
تريد أنّ الفاعل قد فعل ذلك الفعل على جهة الاختصاص به دون غيره
الصفحه ١٤٣ :
التعريف والتنكير
المعرفة ما دل
على شىء بعينه ، والنكرة ما دل على شىء لا بعينه.
وأقسام المعرفة
الصفحه ١٥٤ : المعنى فى جنسه على المذكور كما فى الوجهين السابقين وإنما لغير ذلك ،
كما فى قول الخنساء :
إذا قبح
الصفحه ١٨٠ : القصر فى ذلك النوع قصر بالنسبة إلى ما عدا
المقصور عليه على الإطلاق فلا يمكن أن يتصور فى الشركة أو العكس
الصفحه ١٨٩ : وَبَنِينَ. وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ)(٢) فانه مسوق للتنبيه على نعم الله تعالى عند المخاطبين ،
وقوله
الصفحه ١٩٥ : قوله «قولوا» على قوله «لا تعبدون» لأنّه بمعنى : لا تعبدوا.
الثالث : أن
يكون للجملة الأولى محل من