الصفحه ٧٥ : العين ، وذلك إذا كان المعنى لا يحتاج أن يصنع فيه شىء
غير عطف لفظ على مثله. ولا بد أن يتغير المعنى إذا
الصفحه ٧٧ :
ولكنه لم يحدد معانيها أو يذكر علماء علم المعانى وأثمته. ولم نعثر فى
تأريخ البلاغة على علماء اختصوا
الصفحه ٨٤ : معطوفة على الأولى أو غير معطوفة ، وهذا هو الباب السابع ولفظ الكلام
البليغ إما زائد على أصل المراد لفائدة
الصفحه ١٥٥ : أنّه ممن كان كما فى «زيد هو المنطلق» ، ولا تريد قصر
معنى عليه على معنى أنه لم يحصل لغيره على الكمال كما
الصفحه ١٧٧ :
٣ ـ بين الفاعل
والمفعول مثل : «ما شاهد خالد إلّا الحديقة» ، فى قصر الفاعل على المفعول ، أما
قصر
الصفحه ١٨٤ : البلاغة على معرفته ،
ولكن آخرين كالقزوينى قال : «وما قصرها عليه لأن الأمر كذلك ، وإنما حاول بذلك
التنبيه
الصفحه ٢٠٠ :
وظن الخطيب القزوينى أنّ غير ذلك متروك ولذلك عرف هذا الأسلوب بقوله : «الوصل
عطف بعض الجمل على بعض
الصفحه ٢٦٥ :
الظاهر ـ أساليب متفننة إذ ما من مقتضى ظاهرى إلّا ولهذا النوع مدخل فيه
بجهة من جهات البلاغة على ما
الصفحه ٢٧٦ : الأحسن. وعلى هذا فاذا وجدنا كلاما قد استعمل فى جميعه الإيجاز ولم
ينتقل عنه أو استعمل فيه جميعه الإطناب
الصفحه ٢٨ :
الخامس : أن
تكون الكلمة جارية على العرف العربى الصحيح غير شاذّة. ويدخل فى هذا القسم ما
ينكره أهل
الصفحه ٤٥ : بينه وبين الأصفر وبعد ما بينه وبين الأسود. وإذا كان هذا
موجودا على هذه الصفة لا يحسن النزاع فيه كانت
الصفحه ٧٩ : والتمنى وما أشبه ذلك.
ثم قدم بحث
أحوال الإسناد على أحوال المسند إليه والمسند مع أنّ النسبة متأخرة عن
الصفحه ٨١ :
إليه ، فقد أشار ـ وهو يتحدث عن الحالة المقتضية لقصر المسند إليه على المسند ـ
إلى أنّ القصر لا يختص
الصفحه ١٥٠ :
لقد عدد له
خصالا حميدة كالمضاء على الأحداث مقدما والصبر على ألم الجوع والأنفة من أن يعد
الشبعة
الصفحه ١٧٥ :
ومن أمثلة
تحليله للتقديم والتأخير قوله فى النكرة إذا قدمت على الفعل أو قدم الفعل عليها : «إذا
قلت