الصفحه ٩٨ : لا ينظر إلى تأنيثه تشبيها له بذراع
، ووصف هذا الرأي بأنه «أخبث الوجهين» ونجد في شرح الكافية تقسيما
الصفحه ١٠١ :
على المؤنث.
وجاء في شرح
المفصل نفس تلك القاعدة الواردة عند سيبويه : «ولو سميت رجلا بزينب وسعاد لم
الصفحه ١٢٤ :
ووردت أيضا في «شرح
أشعار الهذليين» مرتين كذلك عند «أبي صخر الهذلي» بقوله :
هدوءا
وأصحابي
الصفحه ١٢٦ : (٢)
وفي كل ما مرّ
من أبيات نرى أن المقصود بها هو المكان والموضع ، ووردت أيضا بهذا المعنى في «شرح
أشعار
الصفحه ١٢٩ :
وذكرت أيضا في «شرح
أشعار الهذليين» حيث يقول أبو صخر الهذلي :
كأنهم منه
إذا نزلوا به
الصفحه ١٤٨ : :
__________________
(١) شرح أشعار
الهذليين ١ / ٤٣٣.
(٢) شرح أشعار
الشعراء الهذليين ٢ / ٦٦٧.
(٣) الأصمعيات ١٣٩
الصفحه ١٤٩ :
قديم المجد
والحسب النّضار (٣)
وذكرت مرة أخرى
في «شرح أشعار الشعراء الهذليين» في بيت منسوب لعمر
الصفحه ١٧٧ : الأبيات التالية :
__________________
(١) شرح الهذليين ١ /
٢٤١.
(٢) شرح الهذليين ٢ /
٩٥١
الصفحه ١٩٧ : :
١
١٤٥
بيتا
من شرح أشعار الهذليين
٢
٩٦
بيتا
من المفضليات
الصفحه ٢٠٥ :
جاء في شرح
الكافية : ويعني بالعدل المحقق ما يتحقق حاله بدليل يدل عليه غير كونه معدولا ،
بخلاف
الصفحه ٢٠٦ :
أيضا أن يكون صفة من عمر يعمر فهو عامر.
فمن ناحية
الاختصار أشار في شرح الكافية بقوله : «وفائدتهما
الصفحه ٢٢٥ : منصرف من ذوات الراء كان ، أولا» (١).
وجاء في شرح
التصريح على التوضيح : «من المعدول (فقال) : علما
الصفحه ٢٤٩ : ء في شرح
الأشموني : «سحر إذا أريد به يوم بعينه فالأصل أن يعرف بأل والإضافة فإن تجرد منهما
مع قصد
الصفحه ٢٥١ : (٣).
__________________
(١) نفس المصدر ٢ /
٤١ ـ ٤٢.
(٢) شرح المفصل ٢ /
٤٢ ، شرح الكافية ١ / ٦٦.
(٣) النحو الوافي ٤ /
١٩٦.
الصفحه ٢٦٣ : شرح
الكافية : «العجمة : شرطها أن تكون علمية في العجمية وتحرك الأوسط أو زيادة على
الثلاثة ، فنوح منصرف