الصفحه ٦٣ :
كما لم أجد تلك المسألة عند السيوطي في «الهمع» ولا في «شرح الكافية» وكذلك
لم أجدها في «الخصائص
الصفحه ٨٤ : لذلك ، وهي منصوبة بفعل مقدر «فكأنه جعله اسما أعجميّا ثم قال «أذكر
ياسين» (٤). وفي ذلك يقول ابن سيده
الصفحه ١٤٤ : ابن الصمة» :
فلليوم
سمّيتم فزارة فاصبروا
لوقع القنا
تنزون ، نزو الجنادب
الصفحه ١٦٨ : ذكرت مرتين
في «شرح أشعار الشعراء الهذليين» إذ يقول «أبو ذؤيب» :
أللحين قامت
هاهنا أم تعرّضت
الصفحه ١٧٥ : (٥)
ووردت هذه
الكلمة أيضا في «شرح أشعار الهذليين» في بيت شعر «لمليح ابن الحكم» يقول فيه
الصفحه ١٩٥ : .
وعند عنترة إذ
تقول :
ينادونني في
السلم يا ابن زبيبة
وعند صدام
الخيل يابن الأطايب
الصفحه ٢١٢ : غير معدول
لئلا تنكسر قاعدة «فعل» للأسماء المعدولة. فالمسألة فيها نوع من التكلف كما أشار
إليه ابن هشام
الصفحه ٢١٩ : التعريف كونه مغيرا عنه» (١).
ويضيف ابن يعيش
كلمة لها أهميتها في هذا الباب حيث يقول : «والمعدول بابه
الصفحه ٢٢٤ : أنهم يريدون إجناح الألف ، ولا يكون ذلك إلا والراء مكسورة» (١).
ويؤكد القاعدة
السابقة ما يقوله ابن
الصفحه ٢٦٤ : .
والثاني : نعم
، وعليه أبو الحسن الدباج ، وابن الحاجب ، ونقل عن ظاهر مذهب سيبويه
الصفحه ٣٢٧ :
وذكرت أيضا ضمن
بيتين في «المفضليات» وهما :
ألا هلك ابن
قرّان الحميد
أخو
الصفحه ٣٣٦ : أشعار العرب» حيث يقول «تميم بن أبي ابن مقبل» :
فاستبهل
الحرب من حرّان مطّرد
حتى
الصفحه ٣٥٢ :
وهو «جمع يعملة» وهي الناقة السريعة ، و «يلمق» وهو من أسماء القباء ، فهذه
الأبنية في الأسماء وإن
الصفحه ٤٠٥ : الآخر كما رأينا عند ابن الأنباري لأنهما لا يخصان شيئا واحدا حتى تكون بينهما
المفاضلة بل شيئين مختلفين
الصفحه ٤٧٤ : (١)
ومنها «أشنع»
وهي تفضيل قصد به الوصف أي شنيع. وقد ذكرتها «سعدى بنت الشمردل» حيث تقول :
جاد ابن