الصفحه ٥٦٦ : » :
فإنا لم يكن
ضباء فينا
ولا ثقف ولا
ابن أبي عصام (١)
وضباء : رجل من
بني أسد كان
الصفحه ٥٧٣ : ، فموضعه من حبلى
وأخواتها كموضع أفكل من أحمر ، وكموضع عثمان من عطشان» (٢).
وتكلم ابن
السراج عن مشابهة هذه
الصفحه ٦٠٢ : صغرتها صرفتها إلا أن تكون اسم رجل (٢).
وفي شرح
الكافية قوله : «واختلف في تعليله فعند سيبويه وتبعه أبو
الصفحه ٧١٥ : سمى
بأحمر رجل أحمر لم ينصرف بعد التنكير وإن سمى به أسود أو نحوه انصرف ، وهو مذهب
الفراء وابن الأنبارى
الصفحه ٧٢٤ : / القاهرة ١٩٥٦ م.
ثالثا : مصادر الشعر :
ابن الأنباري (أبو
بكر بن الأنباري)
شرح القصائد
السبع الطوال
الصفحه ١٥٦ :
نزيفا كليما (٦)
وكذلك «مامة»
وهو كما جاء في شرح المفضليات : أحد أجواد العرب في الجاهلية ابن أم
الصفحه ٣٩٤ :
ومعشر» (١) فهي اثنا عشر لفظا ، قال السيوطي إنها مسموعة عن العرب
لكننا نرى أن الأمر يختلف عند ابن
الصفحه ٥٣ : أولها .. «فلو سميت رجلا
بمجوس لم تصرفه كما لا تصرفه إذا سميته «بعمان» (١) ويقول ابن السراج : «وأما مجوس
الصفحه ١٣٦ : . وجاء في شرح ديوانه أن «منولة» هما مازن وشمح ابنا فرارة بين ذبيان. و «مرة»
هو ابن عوف بن سعد بن ذبيان
الصفحه ١٦٩ : ء (٤)
ومنها «قلابة
امرأة من بني يشكر» وقد وردت عند «الخرنق أخت طرفة ابن العبد» إذ تقول :
أبني قلابة
لم
الصفحه ٢٧٠ : المتحرك فالساكن مصروف من باب أولى.
ويقول ابن
السراج : «فإن كان الاسم العلم ثلاثيّا صرفوه لخفته نحو : نوح
الصفحه ٢٧٦ : متحرك الوسط وصرف
ساكنه كما ذهب ابن الحاجب. ولهذا يقول سيبويه : «وأما هود ونوح ولوط فتنصرف على كل
حال
الصفحه ٣٦٨ :
البسباسة آبنة يشكرا (٣)
ومنها «يزيد»
وقد ذكره «امرؤ القيس» أيضا بقوله :
خالي ابن
كبشة قد
الصفحه ٣٩٣ : الخماسي والسداسي .. إلخ
ويقول ابن سيده في مخصصه : «وقد ذكر الزجاج أن القياس لا يمنع أن يبنى منه إلى
العشرة
الصفحه ٧٢٢ :
١ ـ أوضح
المسالك إلى ألفية ابن مالك تحقيق محمد محيى الدين عبد الحميد / الطبعة الخامسة
١٩٦٦