الصفحه ٢١٤ :
فاسق ويا خبيث» (٢).
وجاء في شرح
الكافية : «وكذا» المختص بالنداء فرّعوا عليه أنك إذا سميت فيها ففعل لا
الصفحه ٢٧٣ : . قال شيخ شيوخنا الملا عيسى
الصفوي في شرحه على الكافية بعد أن ذكر ابن الحاجب أن «شتر» ممنوع من الصرف
الصفحه ٣٥٦ :
إلا أن عيسى بن
عمر كان لا ينصرف شيئا من هذا اسم رجل ، ويحتج بقول الشاعر :
أنا ابن جلا
الصفحه ١٤ :
دقيقة علمية كما نجد ذلك عند سيبويه والمبرد وابن جني وغيرهم من علماء
القرن الثاني والثالث والرابع
الصفحه ١٧ : أبو
إسحاق الزجاج لهذا الباب كتابا خاصّا سماه «ما ينصرف وما لا ينصرف» (٢) ، وقال ابن يعيش في شرح المفصل
الصفحه ١٠٤ : عاقر وضارب وقاعد وغيرها من الصفات المذكّرة الموضوعة
لإناث. أدخل ابن سيده مسألة أخرى هي الخاصة بذراع
الصفحه ١٦٢ : حلّزة» بقوله :
وإلى ابن
مارية الجواد وهل
شروى أبي
حسّان في الأنس
الصفحه ١٨٠ :
تمنع من الصرف إلا مرة واحدة وذلك في بيت شعر ورد في «شرح أشعار الشعراء الهذليين»
«لأبي صخر الهذلي» بقوله
الصفحه ٢٥٠ : حالة التعريف إلا ظرفا. وإذا نكر
جاز نقله عن الظرفية إلى الاسمية (٢).
وجاء في شرح
المفصل لابن يعيش أن
الصفحه ٢٧١ :
ويعلق الرضي على
مذهب ابن الحاجب صاحب الكافية الذي ذهب إلى منع الأعجمي من الصرف بشرط العلمية في
الصفحه ٣١١ : فقد خالف «سرحان وثعبان» نظيريهما عند التسمية بهما فمنعا من الصرف لذلك.
ويقول ابن يعيش
في شرحه
الصفحه ٣٢٨ : دارم
وحسان وابن
الجون ضربا مذكرا (٣)
وأما قول «طرفة
بن العبد» فهو
الصفحه ٣٩٥ : المذكور في التسهيل. وذكر في شرح
الكافية أن «خماس» لم يسمع ، وذكر أبو حيان أن سداس وما بعده ، مسموع أيضا
الصفحه ٣٩٧ : «ما» وهي نكرة لا
تنصرف لأنها معدولة وصفة ، كذا قال أبو علي» (١).
ونسب الرضي في «شرح
الكافية» مسألة
الصفحه ٥٢٤ :
وأما «خضراء»
فقد ذكرت في البيتين التاليين ، وهما قول «الحارث بن حلّزة» :
ثم حجرا أعني
ابن