الصفحه ٨٢٢ :
فهرس الأعلام
ابن بابشاذ
٢١٤.
ابن أبي إسحاق
١١٦ ، ١١٧ ، ١١٩.
ابن الأنبارى
٢٣ ، ٢٧٦ ، ٢٧٩
الصفحه ٨٢٣ :
ابن الطراوة
٢٥٥.
ابن عصفور ٢٥٤
، ٢٦٦
ابن عقيل ٢٧٢.
ابن قتيبة ٢٧٢
، ٢٧٤.
ابن كسيان ٢٩٧
الصفحه ٢٧٤ :
الثلاثة قال : وممن صرح بإلغاء عجمة الثلاثي مطلقا السيرافي وابن برهان
وابن خروف ولا أعلم لهم من
الصفحه ٨٥ : أعجمي» (١). فالأعجمية مع العلمية أدت إلى منعه من الصرف كما أدت
إلى المنع في نحو «طاسين وياسين». قال ابن
الصفحه ٤٠٧ : داعي له ، فمتى كان يعرف العربي
الفصيح مثل هذه الأمور في اللغة التي نشأ عليها؟
«وقال ابن مالك
الصفحه ٢٣ : في قوله تعالى
: (وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً)(٣) فهذه الأعلام ممنوعة من الصرف ؛ لأنها
الصفحه ٨١ : معرفة فصار «هود» و «نوح» اسمين مؤنثين وهما معرفتان» (٢). وذكر ذلك ابن السراج في أصوله : «تقول : قرأت
الصفحه ٩٤ : صاد
بالسكون والفتح منونا وغير منون.
الخامس : ما
وازن الأعجمي كحميم وطسين ويسن فأوجب ابن عصفور فيه
الصفحه ١١٦ : الأوسط كعمرو ، وزيد «لم يجز الصرف ، هذا القول ابن أبي إسحاق وأبي
عمرو فيما حدثنا يونس وهو القياس ؛ لأن
الصفحه ٢٥٤ : المقصود في «سحر» هو عدله عن الألف واللام. بينما ذهب آخرون إلى
أنه ممنوع للعدل وشبه العلمية وهو اختيار ابن
الصفحه ٢٦٦ :
وعليه أبو الحسن الدباج وابن الحاجب ونقل عن ظاهر مذهب سيبويه كما رأينا في النص
الوارد عند السيوطي
الصفحه ٢٦٨ : وابن برهان وابن خروف ، ولا أعلم لهم من المتقدمين
مخالفا ، ولو كان منع صرف العجمي الثلاثي جائزا لوجد في
الصفحه ٢٧٩ :
وحين تحدث ابن
جني في الخصائص عن أن ما قيس على كلام العرب فهو من كلامهم أكد مذهبه بقوله : «ويؤكد
الصفحه ٣٢١ :
كما أنها ذكرت
ثلاث مرات في «الأصمعيات» ، وذلك في بيت «لأسامة ابن خارجة» إذ يقول :
والحيّ
الصفحه ٣٥٧ : لعيسى بن عمر فيما نقل من فعل فإنه
لا يصرف تمسكا بقوله :
أنا ابن جلا وطلّاع الثنايا
ولا حجة فيه
لأنه