الصفحه ٣٠٥ : الزجاج. وإما فعّال من «الزمن» أو من «زمن الرجل» فهي مصروفة لأصالة
النون وجاء في شرح الكافية : «وقد جا
الصفحه ٣٠٧ :
وهي الكثرة (١) وجاء في شرح المفصل لابن يعيش : «فإن سميت برمان
فسيبويه والخليل لا يصرفان ويحكمان على
الصفحه ٣١٤ : نونا» (٢).
وورد في «شرح
الكافية» : «وقال الأخفش : إذا سميت بأصيلال منعت الصرف ، لأن اللام بدل من
الصفحه ٣٣٤ :
بخفّان خادر (١)
خفان : موضع
قرب الكوفة.
وجاء ذكره من «شرح
أشعار الهذليين» إذ يقول «مالك
الصفحه ٣٤٩ : تلك الأفعال نحو : استضرب استضرابا ـ وانطلق انطلاقا» (٤).
وورد في شرح
الكافية : «أن الأوزان الخاصة
الصفحه ٣٦٥ : .
وجاء في شرح
المفصل تعليقا على رأي المازني والمبرّد قوله : «ولأبي العباس فيه تفصيل ما أحسنه
، وهو إن
الصفحه ٣٨٢ :
معرفة أو نكرة ، إذ إنّ التعريف لا يدخل طرفا في منعها من الصرف.
جاء في شرح
المفصل : «فإن نكرته صرفته
الصفحه ٣٨٤ : الشعرية التي
اعتمدت عليها وقفت على سبعة أبيات ، كل بيت فيه كلمة من هذا النوع ، خمسة منها
جاءت في كتاب «شرح
الصفحه ٣٩٢ : يسمع
به إلا «عشار» في شعر الكميت مع أن القياس يجيزه.
وورد في شرح
الكافية للرضي : «وقد جاء فعال ومفعل
الصفحه ٤٠٠ : عمر اسم رجل» (١).
وحكمهم هذا
راجع إلى علة منعه من الصرف ، فقد رأينا كما ورد في شرح الكافية (٢) أن
الصفحه ٤٠١ :
وجاء في شرح
المفصل : «فإنه (أي مثنى وثلاث ورباع) بعد التسمية لم ينصرف على قياس قول سيبويه ،
لأنه
الصفحه ٤١٥ : غضبانة. وإنما تقول : سكرى وغضبى فلما امتنع دخول حرف
التأنيث عليهما ضارعا التأنيث» (١).
وفي شرح المفصل
الصفحه ٤٢٤ : منهما مخالف للمؤنّث.
٤) وأنه يمتنع
دخول تاء التأنيث على مؤنثيهما.
وجاء في شرح
الكافية : «اعلم أن
الصفحه ٤٢٦ : .
وورد في «شرح
الهذليين» البيت التالي ، لـ «عامر بن سدوس» يقول فيه :
يعظلّ بها
الداعي الهديل
الصفحه ٤٣٢ : النواشر
منه والظنابيب (٢)
__________________
(١) شرح الهذليين ٣ /
١١٣٥.
(٢) شرح الهذليين