الصفحه ٢٤٩ : الجنس لا يطلق على واحد معين منه ،
إذا لم يكن مضافا إلا معرفا بلام العهد سواء كانت علما أو لا» ويتابع
الصفحه ٢٨٠ :
ويمنعها من الصرف ما يمنع الأسماء العربية ولذا قلنا بأنها أسماء أجناس
عرّبت وأخذت الأسماء العربية
الصفحه ٣١٨ :
الواقع اللغوي
نعلم أن
العلمية وزيادة الألف والنون علتان تمنعان الاسم من الصرف وهذا ما قاله علما
الصفحه ٣٢٤ : » :
وهل نحن إلا
أهل دار مقيمة
بنعمان من
عادت من الناس ضرّت (٤)
ويقول «غاسل بن
غزية
الصفحه ٣٤١ : بالدّم (٥)
ومنها «أهبان»
وقد ذكره «أبو بثينة» إذ يقول :
ألا يا ليت
أهبان بن لعط
الصفحه ٣٥٦ :
إلا أن عيسى بن
عمر كان لا ينصرف شيئا من هذا اسم رجل ، ويحتج بقول الشاعر :
أنا ابن جلا
الصفحه ٣٦٢ : في الكلاك كجعفر (٣).
ومنها «ترتب»
وهي مصروفة ، لأنها وإن كان في أولها زيادة إلا أنها خرجت من شبه
الصفحه ٤٥٢ : إلا مع ذكر الموصوف قبله ظاهرا نحو «يوما أول ، أو ذكر «من»
التفضيلية بعده ظاهرة إذ هي دليل على أن أفعل
الصفحه ٥٤٨ : الأبيات التالية :
عزفت بأعشاش
وما كدت تعزف
وأنكرت من
حدراء ما كنت تعرف
الصفحه ٦٠٢ :
عربت ، ولما كان وزنها مشبها أحد أوزان منتهى الجموع منعت من الصرف (١).
«فأما (سراويل)
فاسم أعجمي
الصفحه ٦٢٤ : (١)
ومنها كلمة «منازل»
وهي كسابقاتها ذكرت ممنوعة من الصرف كما أنها وردت مصروفة عند «عنترة» إذ يقول
الصفحه ٦٤٦ :
ويطأن من حمي
الوغى صرعاها (٣)
إلا رواكد
بينهن خصائص
وبقية من
نؤيها المجريم
الصفحه ١٢ : هذين النوعين : (إلا أن بعض الأسماء المتمكنة أشد تمكنا من بعض ، فأعلمك
أن التنوين علامة لأمكن الأشيا
الصفحه ٩٨ : المذكر ، وصار من أسمائه خاصة عندهم ، ومع
هذا أنهم يصفون به المذكر ، فيقولون : هذا ثوب ذراع فقد تمكن هذا
الصفحه ٢١٧ : جمع جمعاء وجمع كتعاء وهما منصرفان في النكرة» (٢) فالمسألة وإن كان فيها شيء من البعد عن الحقيقة إلا