الصفحه ٣٢١ : الأصمعيات لعبد الله بن عنمة
والذي يقول فيه :
__________________
(١) الأصمعيات ٤٩.
(٢) الأصمعيات ٢١٨
الصفحه ١١٨ : إذا سمينا به
المؤنث فأثقل أحواله أن يصير مؤنثا ، فيثقل بالتأنيث وكونه خفيفا في الأصل لا يوجب
له ثقلا
الصفحه ٢٨٣ :
الرِّيحُ فِي مَكانٍ سَحِيقٍ)(١) وإن سميته إسحاق اسم النبي صلّى الله عليه وسلّم لم
تصرفه ، لأنه قد غيّر عن
الصفحه ٤١٦ : .
وقيل : الشرط
أن لا يكون مؤنثه على فعلانة سواء وجد له مؤنث على فعلى أم لا» (١).
وإنما اختلف في
صياغة
الصفحه ٥٩٨ : في الجمع علتين بدلا من العلة الواحدة ، وكذلك نحو «مساجد
ومصابيح» وذلك أن هذا الجمع لما لم يكن له نظير
الصفحه ٢٢٦ :
وكتب شيخنا
العلامة الغنيمي بعده أقول على كل تقدير لا إشكال إذ العربي يجوز له أن يتكلم غير
لغته
الصفحه ١٧٠ :
خناعة ـ قريبة ـ بثينة ـ عتيبة ـ نجوة ـ حلية ـ جويلة ـ علية ـ رقية ـ
نائلة ـ غادة» وذلك في أبيات
الصفحه ٢٠٣ : معنى إلى معنى آخر ، وإما لأن يسمى به. كما
سنعرف ذلك إن شاء الله. وذكر في شرح «الكافية» أن العدل إخراج
الصفحه ٤٨٣ : أكشف (٣)
وأما «جرير»
فقد ذكر في بيت له «أكرم وأطول» إذ يقول :
فلنحن أكرم
في المنازل
الصفحه ٤٩٩ :
وذكر «لبيد»
كلمة «أحقب» ويعني الحمار في حقيبته بياض ، وقيل بل لدقة حقوبة ، وذلك في بيت شعر
ضمن
الصفحه ٢٦٩ : تحرك الأوسط لا تأثير له في العجمة فنحو «لمك» عندهم منصرف متحتما ، «كنوح
ولوط» فهم يعتبرون الشرطين
الصفحه ٣٦٨ : كثيرا كما
سيأتي إن شاء الله. ومما ذكر «أسود» الذي هو في الأصل صفة إلا أنه استعمل علما
وذلك في قول «عنترة
الصفحه ٤٥٤ : المانع
فهو مصروف وما كانت العلة قائمة فيه فترك الصرف له لازم (٢).
ويقول ابن
السراج في «الموجز» : «فإن
الصفحه ٥١٦ : (٢)
وقد صرفها «الأعلم»
في البيت التالي :
جزى الله
حبشيّا بما قال أبؤسا
بما رام
أشيا
الصفحه ٦٥٧ : فيها كلمة «أفضح» وهي ممنوعة للوصفية والوزن.
ويقول «المتنخل
الهذلي» :
تمدّ له
حوالب مشعلات